تعز الغيمة والبدء.
تعز الكانت قصة طفل وحلم.
تعز التي وقفت في صراط حبها وألمها .
سأحاول استعادة توازني بين الذي مضى والآت
وللذين لا يعرفون كانت تعز مبتدأ عنادي وطفولتي وحلمي .
دعوني أقول إن الاماكن الغامضة التي لا تفهمنا
قد نصنع منها حبا متأخرا .
احبك تعز ..وليت قلبي يكف عن عناده ويحاول مجددا .
تعز مطبوعة في القلب كمايطبع لغز غامض ..
مكابدة أشواق العوده الى وطن جارح موجعه.
هل هو شعور طير غريب ..ربما.
ربما أن على تعز ان تكون نفسها ..
هي الآن في عيوننا وطن الشهيدات ..وطن تفاحه .
يا أهل تعز أرجوكم التفتوا قليلا الى أحلامكم
تجدونها معلقة باقدام الشهداء وظفائر الشهيدات.
لاتنسوا ابدا ذلك..