الخميس ، ٢٨ مارس ٢٠٢٤ الساعة ٠٦:١٢ مساءً
الكشف عن صور فريق اغتيالات من المرتزقة الأمريكان والاماراتيين في عدن
مقترحات من

الكشف عن صور فريق اغتيالات من المرتزقة الأمريكان والاماراتيين في عدن

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

ف عن قيام الامارات بالتعاقد مع فريق اغتيالات من المرتزقة الأمريكيين ضد نشطاء وقيادات من حزب التجمع اليمني للإصلاح يعد التطور الأخطر في حرب اليمن.

ونشر موقع “بز فييد نيوز” الإخباري تقريراً عن تمويل الإمارات لاغتيالات ضد حزب الإصلاح في مدينة عدن اليمنية.

وقال الموقع، الذي أجرى مقابلة مع قائد المرتزقة، إن “اثنين من المنفذين للاغتيالات عملا سابقاً ضمن قوات الكوماندوز في القوات البحرية الأمريكية. لكنهم الآن يعملون لحساب شركة أمريكية خاصة استأجرتها الإمارات العربية المتحدة.”

وأضاف الموقع: ” في تلك الليلة، 29 ديسمبر 2015، كانت مهمتهم تنفيذ عملية اغتيال. حيث عمل بعض الجنود الأميركيين في اليمن لعدة أشهر في مهمة مرتزقة ذات شرعية غامضة لقتل رجال دين بارزين وشخصيات سياسية إسلامية.”

وقال أحد قادة المهمة إن “هدفهم في تلك الليلة كان هو إنصاف علي مايو، الزعيم المحلي لحزب الإصلاح السياسي الإسلامي. حيث تعتبر الإمارات أن الإصلاح هو الفرع اليمني لجماعة الإخوان المسلمين في العالم، والتي تعتبرها الإمارات منظمة إرهابية. ولكن يصر العديد من الخبراء على أن حزب الإصلاح، الذي فاز أحد أعضائه بجائزة نوبل للسلام، ليس جماعة إرهابية. ويقولون إنه حزب سياسي شرعي يهدد دولة الإمارات ليس من خلال العنف بل بفضح طموحاتها في اليمن.”

وأشار القائد إلى أن “خطة المرتزقة كانت عبارة عن وضع قنبلة تحمل شظايا على باب مقر الإصلاح، بالقرب من ملعب كرة قدم في عدن، وكان من المفترض أن يقتل الانفجار جميع من كان في ذلك المكتب.”

وتابع: “عندما وصلوا الساعة 9:57 في الليل، كان الجميع هادئين. الرجال تسللوا من سيارات الدفع الرباعي، والبنادق على أهبة الاستعداد. حملت أحدهم الشحنة المتفجرة نحو المبنى. ولكن بينما كان الجندي على وشك الوصول إلى الباب، أطلق جندي آخر من الفريق النار على طول الشارع الخافت، وفشلت خطتهم المصممة بعناية.”

وأضاف: ” العملية ضد ماي تم الإبلاغ عنها في ذلك الوقت، ولكن حتى الآن لم يكن معروفًا أنها نفذت من قبل مرتزقة أميركيين. وكان هذا التفجير أول هجوم في سلسلة من الاغتيالات المجهولة التي أدت إلى مقتل أكثر من أربعة وعشرين شخص من قادة الجماعة.”

وقال الموقع إن “الشركة التي استأجرت الجنود ونفذت الهجوم هي مجموعة (Spear Operations )، التي تأسست في ولاية ديلاوير وأسسها أبراهام جولان، متعهد أمن هنغاري-إسرائيلي يعيش خارج بيتسبرغ. قاد بنفسه عملية الاغتيال ضد مايو.”

وقال جولان لموقع “بز فيد”: “كان هناك برنامج اغتيالات مستهدفة في اليمن، وكنت أنا من يديره. وقد نفذناه. كان البرنامج مقراً من قبل الإمارات داخل التحالف.”



الخبر التالي : القرارات التي سيصدرها المجلس الإنتقالي يوم 14 أكتوبر 

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من