وأكدت المصادر أن زوجة أحد الوزراء في حكومة الوفاق الوطني محسوب على اللقاء المشترك تعمل ضمن الفريق الاستشاري لبشار الأسد.

 

وقالت المصادر أن زوجة الوزير (يحتفظ الأهالي نت باسمه) تنتمي لطائفة المارونية.

 

يأتي هذا فيما لا تزال الحكومة اليمنية تحتفظ بالعلاقات الدبلوماسية مع نظام بشار الأسد في ظل ارتفاع المطالبات الشعبية والثورية بطرد السفير السوري من العاصمة صنعاء أسوة بما فعلته دول مجلس التعاون الخليجي والمجتمع الدولي. 

 

وقال مصدر مطلع أن الوزير المذكور يعمل رئيساً لدائرة العلاقات الخارجية للحزب الذي ينتمي إليه ويذهب كل شهر إلى سوريا لعقد اجتماع لمدة اسبوع.

 

وأضاف أن زوجة الوزير تعمل في مكتب الأسد الخاص بدائرة السياسات الخارجية وهي سورية الجنسية.