الاربعاء ، ٢٤ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٤:١٨ مساءً
الغت تصاريح حمل السلاح.. حملة أمنية واسعة لمنع المظاهر المسلحة في اليمن تبدأ اليوم
مقترحات من

ضبط أكثر من 248 ألف قطعة سلاح خلال الفترة الماضية

الغت تصاريح حمل السلاح.. حملة أمنية واسعة لمنع المظاهر المسلحة في اليمن تبدأ اليوم

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

لتزايد ظاهرة الاغتيالات التي طالت رجال الامن والجيش في اليمن تنفذ اللجنة الأمنية ابتداء من اليوم السبت حملات أمنية مكثفة لضبط المظاهر المسلحة ومنع حمل السلاح والتجول به في مختلف المدن اليمنية بالإضافة الى ضبط وحجز كافة السيارات والدراجات النارية المخالفة لقواعد وقوانين المرور الا ان الجانب السلبي لهذه الحملة استثنائها لتصاريح حمل السلاح الصادرة من وزير الداخلية سارية المفعول لبعض الشخصيات والمتنفذين والمشايخ

وتشير إحصائيات إلى وجود أكثر من 50 مليون قطعة سلاح في اليمن وكانت السلطات اليمنية قد ضبطت خلال الفترات الماضية أكثر من 248 ألف قطعة سلاح مخالفة في عموم المحافظات وشكلت الحروب الأهلية والداخلية التي حدثت داخل اليمن فرصة للحصول على الأسلحة وتعتبر القبائل اليمنية اقتناء السلاح وحمله جزءا من ثقافتها لكن بالمقابل يرجع اساتذة علم الاجتماع والمختصين ومراكز الابحاث انتشار السلاح في اليمن بسبب ضعف الدولة والتركيبة القبلية وايضا وجود الصراعات والحروب الدائمة بين القبائل وبعضها وأحيانا بين القبائل والدولة

وبحسب احصائيات حديثه فان مناطق شمال وشرق اليمن القبلية أكثر المناطق ارتفاعاً في نسبة امتلاك مواطنيها للسلاح ويأتي المشايخ وكبار رجالات القبيلة في المقدمة حيث يمتلك الواحد من هؤلاء أكثر من قطعة سلاح (خفيف ومتوسط) .

وحول ضبط وحجز كافة السيارات والدراجات النارية المخالفة لقواعد وقوانين يلاحظ أن الدراجات النارية التي تعتبر مصدر دخل لبعض الاسر شكلت مصدر للموت في الفترة الاخيرة من خلال استخدامها في تنفيذ عمليات الاغتيالات التي طالت قادة عسكريين وأمنيين وكشف تقرير سابق لجهات أمنية أن الدراجات النارية استخدمت العام الماضي في قتل أربعين رجل أمن وأن ما يزيد عن 95% من جرائم القتل والشروع فيه كانت بسبب الدراجات النارية وأظهرت إحصائية أخرى للمرور أن الدراجات النارية أودت بحياة 200 شخص وتسببت في إصابة 1150 آخرين عام 2012 بسبب حوادث صدام هذه الاحصائيات المذكورة آنفا أضطرت السلطات اليمنية الى اتخاذ بعض الإجراءات والتدابير لحيازة هذه الدراجات من خلال إعادة ترقيم الدراجات النارية السابقة التي لم ترقم من قبل بعد استيفاء الإجراءات الجمركية والبيانات وفقا لقانون المرور الا انه رغم هذه الاجراءات لا زالت عمليات الاغتيالات مستمرة ؟

الخبر التالي : بالصور .. اللمسات الأخيرة في البارسا والريال قبل الكلاسيكو المرتقب

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من