الخميس ، ٢٥ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ١٢:٤٠ مساءً
القربي في إجتماع مجلس حقوق الإنسان يطلب عدم تشكيل لجنة تحقيق دول
مقترحات من

اليمن: وزير الخارجية يدعو لإقرار الجرعة وعدم الخوف من ردة الشارع تفادياً لأزمة أخطر

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�زير الخارجية اليمني الدكتور/ أبو بكر عبد الله القربي, حكومة الوفاق لعدم التردد في إجراء الإصلاحات- في إشارة للإصلاحات السعرية المعروفة في الأوساط بـ" الجرعة"- دون الاكتراث والخوف من ردة فعل الشارع اليمني, مبرراً ذلك بأنه لتفادي أزمة أخطر..

وقال القربي- في تغريدة خاصة على " تويتر" يوم أمس ما نصه- :"جوهر الإدارة اتخاذ القرار في وقته, فاليمن يعاني أزمة اقتصادية ويتردد في إجراءات إصلاحها خوفا من ردود فعل الشارع والتردد سيقود إلى أزمة أخطر".

وتأتي تصريحات الوزير القربي قبيل مغادرته صنعاء على رأس وفد حكومة الوفاق الوطني اليمنية لحضور اجتماع أصدقاء اليمن بلندن وترؤس بعض جلساته.. ويأتي هذا وسط دعوات وضغوط مستمرة من قبل مجموعة أصدقاء اليمن والدول المانحة والمؤسسات المالية العالمية وفي مقدمتها صندوق النقد والبنك الدوليين اللذان يصران بقوة على أن تمضي الحكومة في برنامج الإصلاح الاقتصادي.

ويرى اقتصاديون أن أمام الحكومة اليمنية جملة من الإصلاحات وعدد من الخيارات منها رفع الدعم عن المشتقات النفطية وإزالة الأسماء الوهمية من الهيكل الوظيفي وفي مقدمتها الأسماء الوهمية لقوات الجيش التي يقول البنك الدولي إن تعدادها يصل إلى 500 ألف فيما العدد الفعلي هو 150 ألفا فيما البقية أسماء وهمية ومنقطعون عن العمل ولا يداومون في وظائفهم.

 ويأتي هذا مع وجود خيارات أخرى مثل التقشف وخفض النفقات وطباعة أوراق عملة وغيرها من الخيارات اللازمة للاصلاح الاقتصادي الذي تتفق الحكومة مع المؤسسات الدولية وأصدقاء اليمن بضرورته.

وعلى صعيد متصل قال الصحفي المتخصص في الصحافة الاقتصادية والذي استدعاه صندوق النقد الدولي لحضور اجتماعات الربيع للصندوق مع الدول الممثلة فيه- في أول تعليق له على أزمة المشتقات النفطية وتداعياتها وعلى الوضع الاقتصادي- قائلاً" الحكومة مستحيه تقول إنها خفضت كميات الديزل المستوردة حفاظاً على الاحتياطي النقدي الذي يشهد تراجعا مخيفا كل شهر.. معتقدة أن هذا حل أمثل ومتناسية أن انعدام الديزل سيهلك المحاصيل الزراعية للآلاف من المزارعين"، موضحا كان أولى أن تحمي أنابيب تصدير النفط في حضرموت في فبراير الذي تسبب تدميرها وإيقاف الإنتاج، وتسببت في خسارة خزينة الدولة 126 مليون دولار؟".

وأضاف الهمداني "متناسيين أن عائدات صادرات النفط أصبحت لا تغطي فاتورة استيراد الديزل وبسبب ذلك يتم تغطية العجز من احتياطيات البلد من الدولارات، وهات يا مصيبة فوق مصيبه".. جاء ذلك ضمن بوست للهمداني على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".

الخبر التالي : بيكيه يتمنى تتويج أتلتيكو بدوري الأبطال

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من