رصد «يمن برس»جملة من ردود فعل الناشطين الحقوقيون على مواقع التواصل الاجتماعي ومنها :

 

قال الإعلامي على قناة الجزيرة " أحمد الشلفي " في إشارة إلى المعترضين على إغلاق قناة وصحيفة اليمن اليوم بدعوى حرية الإعلام : «حرية الإعلام ؟!!!!!!!!! عجبا»

وأضاف في منشور آخر على " الفيس بوك " وقال : «حدثان مهمان لهما دلالةيرتبطان بوجود لجنة العقوبات...الفوضى امس أمام منزل الرئيس هادي...وإغلاق قناة اليمن اليوم بعد ساعات من الفوضى.

رسائل واضحه من الرئيس.»

 

أما الناشط الحقوقي " خالد الآنسي " فعلق بقوله : «هل يعيد المخلوع جهاز البث الفضائي الذي نهبه من مكتب قناة الجزيرة حتى لا يضع مؤيديه في موقف محرج وهم يطالبون هادي بإطلاق جهاز البث الفضائي المنهوب من قناة المخلوع ...! والمصيبة لو طلع أن الجهاز المنهوب من قناة اليمن اليوم هو ذات الجهاز الذي نهبه المخلوع من مكتب قناة الجزيرة ...!»

 

وأضاف في منشور آخر على الفيس بوك : «لم نقل لكم تعاطفوا مع قناة اليمن اليوم وإنما قلنا لكم انتصروا للقانون والعدالة ... أما القناة فلو طبق عليها القانون لاغلقت وحوكم من يعملون فيها بسبب اشتراكهم في جرائم ضد الإنسانية بدون ان تخلقوا حالة تعاطف معهم بسبب الإغلاق الغير قانوني ...»

 

أما الكاتب " طارق عثمان "  فعلق بقوله : «رغم دورهما التحريضي لكني ضد ايقاف قناة اليمن اليوم وصحيفة اليمن اليوم التابعتين للمخلوع ...بدلا عن ذلك يتم تفعيل دور الرقابة على ما ينشر 

- تنشر خبر كاذب تستدعى ادارتها وتغرم ويطبق عليها القانون    - تقوم بشتم اي شخصية يقام عليها دعوى وتغرم ويطبق عليها القانون     - تحرض على العنف تستدعى ادارتها وتغرم ويطبق عليها القانون .

اليمن اليوم والشارع وا لأولى لو يتم تغريمهم على ما يقومون به من جرائم نشر ستصبح من اهم مصادر الدخل القومي ..»

 

وعلق الناشط الحقوقي " محمد اليمني"  بقوله : «صحيفة اليمن اليوم / هل سيكون هذا العدد هو الاخيـــر ؟  وسلام الله على دحباش »
 

وقد أنقطع البث الحي لقناة اليمن اليوم يوم أمس ، بعد اقتحام قوات من الحرس الرئاسي لمقر القناة وإيقاف البث ومصادرة أجهزة ومعدات البث.