الخميس ، ٢٨ مارس ٢٠٢٤ الساعة ٠٣:٣٦ مساءً
سميح القاسم.. منتصب القامة يمضي
مقترحات من

توفي مساء أمس الثلاثاء

سميح القاسم.. منتصب القامة يمضي

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

الحركة الثقافية الفلسطينية والعربية، مساء اليوم الثلاثاء، الشاعر سميح القاسم، الذي رحل عن 75 عاماً بعد صراع مع المرض. وكان صاحب "لا أستأذن أحداً"، الذي يشيع جثمانه يوم غد الخميس، قد قضى أيامه الأخيرة في مستشفى صفد، نتيجة تدهور حالته الصحية.

ولد قاسم عام 1939، في مدينة الزرقاء الأردنية، ونشأ وعاش في قرية الرامة بالجليل الفلسطيني، والتي تعلم في مدارسها ومدارس الناصرة. بعد النكبة، و"ولادة" الكيان الإسرائيلي، الذي يصفه بأنه دخيل على حياته. عمل القاسم معلماً، لينتقل بعد ذلك إلى النشاط السياسي في "الحزب الشيوعي الإسرائيلي"، قبل أن ينتقل إلى العمل الصحافي ومن ثم يتفرغ للكتابة الأدبية.

إلى جانب مسيرته الشعرية، التي بدأها عام 1958 بمجموعة "أغاني الدروب"،  قدم القاسم إسهامات في مجال الكتابة الروائية والمسرحية والسيرة الذاتية. ومن رواياته القصيرة، "إلى الجحيم أيها الليلك"، و"الصورة الأخيرة في الألبوم". كما كتب المقالة الصحافية السيارة التي تدور حول الحدث، ومقالات النقد والدراسة الأدبية.

الخبر التالي : مكتب جلال هادي: الرئيس يوجه خطابا للامة بعد قليل ومهلة 48ساعة للأطراف التسوية يعقبها قرارات حاسمة وفاصلة

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من