السبت ، ٢٠ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٨:٢٠ صباحاً
الأسد \
مقترحات من

بشار الأسد: مستعد للتفاوض حول كل شيء.. لكن بشرط

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�ئيس النظام السوري بشار الأسد، إنه مستعد للتفاوض "حول كل شيء"، في المفاوضات المزمع عقدها في عاصمة كازاخستان أستانة، برعاية روسيا وتركيا وإيران وتجمع النظام والمعارضة.

وقال الأسد في لقاء مع وكالات أنباء وبثته وكالة الأنباء الرسمية "سانا"، إن منصبه الرئاسي قابل للتفاوض، "لكن إذا أرادوا الحديث حول هذا الأمر فعليهم مناقشة الدستور".

وأضاف: "منصبي يتعلق بالدستور والدستور واضح جدا حول الآلية التي يتم بموجبها وصول الرئيس إلى السلطة أو ذهابه وبالتالي عليهم مناقشة الدستور".

وأشار إلى أن أي أمر دستوري "يجب أن يطرح في استفتاء"، مضيفا أن "مسألة انتخاب الرئيس لا يحددها هذا أو ذاك بل يحددها الشعب السوري عبر الصناديق"، على حد وصفه.

وعلى صعيد المفاوضات المتوقعة في أستانة، قال الأسد إنه "لا يعرف من سيمثل المعارضة فيها"، متسائلا: "من سيكون هناك من الطرف الآخر؟ لا نعرف حتى الآن هل ستكون معارضة سورية حقيقية؟".

وسخر الأسد من المعارضة السورية وقال: "عندما أقول حقيقية فإن ذلك يعني أن لها قواعد شعبية في سوريا وليست قواعد سعودية أو فرنسية أو بريطانية. ينبغي أن تكون معارضة سورية كي تناقش القضايا السورية، وبالتالي فإن نجاح ذلك المؤتمر أو قابليته للحياة ستعتمد على تلك النقطة".

وحول انهاء النظام وقف إطلاق النار الذي أبرمه وفد روسي في منطقة وادي بردى قال الأسد: "إن منطقة وادي بردى تحت سيطرة متشددين لا يشملهم وقف إطلاق النار، وهم يحتلون المصدر الرئيس للمياه لدمشق حيث يحرم أكثر من خمسة ملايين مدني من المياه منذ ثلاثة أسابيع"، على حد زعمه.

واعتبر أن دور الجيش التابع له "استعادة كل شبر من الأرض السورية بما في ذلك منطقة بردى" التي تسيطر عليها المعارضة وتعد المنبع الرئيس لتزويد العاصمة السورية بالمياه.

وكانت فصائل لمعارضة نفت أن تكون جبهة فتح الشام (النصرة سابق) تسيطر على منطقة وادي بردى، وتتحكم بإمدادات المياه للعاصمة دمشق.

وتخضع منطقة وادي بردى لحصار خانق من قبل النظام السوري وحزب الله اللبناني منذ سنوات، وتمنع عن سكانها الإمدادات والمستلزمات الطبية والإغاثية، لإجبارهم على الاستسلام والتهجير من مناطقهم كما حصل في بعض مناطق محيط دمشق.

وزعم الأسد أنه وفقا للدستور، فإنه يبنغي عليه استعادة الرقة، لكنه قال: "السؤال هو متى؟"، لافتا إلى أن "الأمر يتعلق بالأولويات وهذا أمر عسكري يرتبط بالتخطيط والأولويات العسكرية".

الخبر التالي : وصول أول رحلات السفينة السياحية «ميد دريم» الى سقطرى

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من