الخميس ، ٢٥ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠١:٥٥ مساءً
إيران تُكمل بناء أول قاعدة عسكرية لها في بحر عُمان وتمدد مهام أسطولها بخليج عدن
مقترحات من

بعد تدمير قاعدتها في اليمن

إيران تُكمل بناء أول قاعدة عسكرية لها في بحر عُمان وتمدد مهام أسطولها بخليج عدن

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

قائد القوة البحرية الإيرانية الأميرال/حبيب الله سيارى، انتهاء العمل في أحدث وأول قاعدة عسكرية بحرية، قرب سواحل الدول العربية، مؤكداً أستمرار تواجد قطع بحرية في خليج عدن ، جنوب اليمن.

وقال سياري أن الجيش الإيرانى أكمل بناء أول قاعدة بحرية فى منطقة «بسابندر» ، الواقعة على ساحل بحر عمان، مضيفاً في تصريحات لوكالة تسنيم، إلى أنه «تقرر أن يكون للقوة البحرية لجيش الجمهورية الإسلامية تواجداً فى منطقة "مكران" جنوب شرق إيران، و إدراج إنشاء منطقتين وثلاث قواعد بحرية جديدة في هذه المنطقة على جدول أعمال القوة البحرية».

وأوضح القائد الإيراني، أن المدمرة الوند وبارجة بوشهر ستستمران في تواجدهما بخليج عدن لخمسة أشهر أخرى، لافتاً إلى ان «ذلك يأتي لضمان الأمن في خليج عدن والبحر الأحمر ومضيق باب المندب هو من أهم القضايا اليوم بالنسبة لسلاح البحر الإيراني».

وجاء إعلان قائد البحرية الإيرانية، بعد أيام من تدمير القوات الحكومة الشرعية في اليمن وقوات التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات، القاعدة البحرية الإيرانية، التي كانت طهران أعلنت عن بناءها في سواحل اليمن.

وتمكنت القوات الحكومية مسنودة بالتحالف العربي، الأربعاء الماضي، من تحرير مدينة المخاء بالكامل وتطهيرها من فلول ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية وسيطرت على الميناء الإستراتيجي، موجهة بهذا الانتصار ضربتين موجعتين الأولى للمليشيات الانقلابية في اليمن، والثانية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، التي أعلنت وبشكل صريح استعدادها لبناء قواعد بحرية عسكرية قرب باب المندب، معتمدة على حلفاءها الشيعة في اليمن.

وكانت إيران أفصحت في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، عن أحد أهدافها الاستراتيجية, إذ أعلنت عزمها بناء قواعد بحرية في سوريا واليمن، رافق إعلانها حملة إعلامية حكومية بأن ذلك يعتبر أفضل من القوة النووية, التي كان من الممكن أن تمتلكها الجمهورية, التي يديرها مجموعة من رجال الدين الطائفيين والاستبداديين ممن يطلقوا على أنفسهم ثوار العالم الإسلامي.

الخبر التالي : عدد قياسي من الأميركيين تنازل عن جنسية "أقوى دولة بالعالم" لماذا ؟

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من