السبت ، ٢٧ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٢:٠٧ صباحاً
المتحدث باسم الجيش الروسي يكشف حقيقة سرقة رؤوس نووية روسية من وحدة عسكرية
مقترحات من

المتحدث باسم الجيش الروسي يكشف حقيقة سرقة رؤوس نووية روسية من وحدة عسكرية

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�اروسلاف روشوبكين المتحدث باسم الوحدة العسكرية في يكاترينبورج في روسيا، معلومات ما تردد عبر وسائل الاعلام الروسية بسرقة اسلحة روسية نووية، مؤكداً أن سرقة الصواريخ النووية شيء أبعد من الخيال، والحس السليم.

وكانت وسائل اعلام روسية أعلنت فى مدينة يكاترينبورج الروسية سرقة صواريخ نووية من الوحدة العسكرية في المنطقة العسكرية الوسطى في البلاد.

وقالت  وسائل الإعلام وفقاً لوكالة الأنباء الروسية “تاس” :”إنه تمت بسرقة مدرعة عسكرية من طراز “كاماز” محملة برؤوس نووية، وطبقا للصحفيين، عثر الجيش على السارق ولكن الرؤوس النووية اختفت”.

وأثارت الأخبار الواردة من روسيا حول  سرقة رؤوس نووية من إحدى الوحدات العسكرية الروسية، قلقاً عالمياً من وصول هذه الرؤوس إلى جهات إرهابية قد تستخدمها في مكان ما.

كما ذكرت المصادر الإعلامية أن المخابرات العسكرية الروسية ألقت القبض على السارق، لكن الرؤوس النووية اختفت.

وعلى الرغم من نفي الجيش الروسي على لسان المتحدث باسم الوحدة العسكرية للخبر وتأكيده بأن سرقة صواريخ نووية هو ضرب من الخيال، إلا أن ذلك لم يبدد المخاوف، بل على العكس زادت من شكوك المتابعين بسرعة النفي الروسي، وهو ماتم تفسيره على أنه ارتباك وقعت به موسكو التي تنتهج عادة سياسة الصمت والتجاهل تجاه الأخبار التي تصفها بالإشاعات.

وقد أوردت مصادر محلية روسية أن المافيا التي تتبع لشركات بيع السلاح متوغلة حتى النخاع في المؤسسة العسكرية الروسية، وبالتالي فهي تنشط في السوق السوداء لبيع السلاح بالتواطئ مع كبار الضباط في الجيش الروسي، وعلى الأرجح فإن السارق فيما لو صح الخبر هو أحد المسؤولين عن نقل هذه الرؤوس التي تتم بسرية فائقة وقليلون من يعلمون عنها وعن وجهة نقلها.

وعلق متابعون أن السرقات عادة ما تستهدف الأسلحة التقليدية الخفيفة والمتوسطة وحتى الثقيلة، إضافة إلى قطع الغيار ومحركات الطائرات وغيرها.

إلا أن السرقة من هذا النوع يمكن أن تحصل لصالح دول تبحث عن هذه السلعة العسكرية المدمرة مثل إيران أو كوريا الشمالية وغيرها من الدول.

لكن الخوف الأكبر يكمن في وصول هذه الرؤوس المسروقة إلى تنظيمات إرهابية عالمية عبر سماسرة المافيات، ما قد يهدد بوقوع كارثة ما في بعض البلدان المستهدفة.

الخبر التالي : الجيش والمقاومة يأسران 12 من أفراد اللواء «63 حرس جمهوري» خلال المعارك في «نهم»

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من