الكاتب جميح يكشف عن اختلاق «مطابخ الانقلاب» خبرا حول اتفاق بين «قيادات جنوبية والإمارات» وهذه تفاصيله

قد يعجبك أيضا :

�لكاتب والصحافي اليمني المقيم في لندن الدكتور محمد جميح، عن تلفيق ما أسماها بـ"مطابخ الانقلاب" خبرا حول اتفاق قيادات جنوبية بحضور بريطانيا مع الإمارات، بانتداب الأخيرة على سقطرى مقابل اعترافها بانفصال جنوب.

وقال جميح إنهم فبركوا الخبر السابق ونسبوه لصحيفة "القدس العربي" اللندنية.

ومن خلال قراءة الخبر الذي تم فبركته يتضح أنه مشبع بالأخطاء الإملائية البسيطة، ناهيك عن الركاكة في الصياغة الخبرية.

وقال معلقا على الخبر:"أنا أعمل في القدس العربي،وأنا مسؤول اليمن والخليج فيها، وهذا الخبر الكاذب من منتجات مطابخ الفاشلين".

ونشر جميح الخبر الذي تم اختلاقه ونسبه للصحيفة، ويقوم يمن برس بإعادة نشره.

بحضور بريطاني إتفاق بين قيادات " جنوبيه " ودولة الإمارات العربية المتحدة على انتداب جزيرة سقطرى مقابل استقلال ناجز للجنوب بالفترة المقبلة

قالت مصادر خاصه من إماراه أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة أن اتفاق وقع بين قيادات جنوبيه بينها الرئيس الجنوبي الأسبق علي سالم البيض وأول رئيس وزراء دولة الوحدة حيدر أبو بكر العطاس والرئيس علي ناصر محمد مع الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على إنتداب جزيرة سقطری للجانب الإماراتي مقابل وعد من دولة الإمارات بمنح الجنوب استقلال ناجز عن دولة الوحدة خلال الفترة المقبلة.

وحسب المصادر أن جلال نجل الرئيس عبدربه منصور هادي قد حضر الاتفاق والتوقيع على أن تمنح ست محافظات جنوبيه استقلال ذاتي شريطة التخلي عن جزيرة سقطری.

وتعهد الجانب الإماراتي باعتراف دولي لدولة الجنوب التي سيعلن عنها ودعمها بالمحافل الدولية والإقليمية
وحسب المصادر أن رئيس جهاز المخابرات الخارجية البريطانية، أليكس يونغر، كان راعيا وحاضرا لإتفاق التوقيع رفقة الشيخ محمد بن زايد.

هذا ووقعت دولة الإمارات العربية المتحدة اتفاق يوم أمس علی تسيير عدد من الرحلات الجوية لجزيرة سقطری ومنحها شبكة اتصالات وشرائح إماراتية وتأهيلها مستقبلا ومنح مواطنيها الجنسية الإماراتية واعتبارها الإمارة الثامن لدولة الإمارات.

الخبر التالي : وزير الخارجية يتهم المبعوث الأممي بالاستمرار في تجاهل قضية المختطفين في سجون الحوثيين