السبت ، ٢٠ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ١٢:١٧ مساءً
مفاجأة ... ترامب بحث تصفية بشار الأسد من خلال ضرب القصر الرئاسي ردا على «خان شيخون»
مقترحات من

مفاجأة ... ترامب بحث تصفية بشار الأسد من خلال ضرب القصر الرئاسي ردا على «خان شيخون»

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�سؤولون أميركيون شاركوا في المناقشات التي بحث فيها الرئيس الأميركي دونالد ترمب خيارات التعامل مع النظام السوري بعد مذبحة الكيمياوي في خان شيخون في ريف إدلب أن من بين أكثر الخيارات المطروحة قوة ما يسمى بضربة "قطع الرأس" على قصر الأسد الرئاسي الذي يقبع منفردا على قمة تل إلى الغرب من وسط دمشق، نقلا عن وكالة رويترز.

وقال المسؤولون الثلاثة، الذين رفضوا الكشف عن هويتهم، إن ترمب اعتمد إلى حد بعيد على ضباط عسكريين متمرسين في مواجهة الأزمة مع النظام السوري وهما: وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس، الجنرال السابق بمشاة البحرية الأميركية، ومستشار الأمن القومي إتش.آر ماكماستر، وهو لفتنانت جنرال بالجيش الأميركي.

وكشفوا أنه فور ورود أنباء عن الهجوم بالغاز، الثلاثاء، طلب ترمب قائمة خيارات لمعاقبة الأسد. والتقى كبار مسؤولي الإدارة بترمب مساء الثلاثاء وقدموا خيارات منها عقوبات وضغوط دبلوماسية وخطط لمجموعة متنوعة من الضربات العسكرية على سوريا، وجميعها كانت معدة قبل أن يتولى السلطة.

وعرض ماكماستر وماتيس على ترمب 3 خيارات، من بينها قصف القصر الرئاسي، سرعان ما تقلصت إلى اثنين: قصف قواعد جوية عديدة أو قاعدة الشعيرات القريبة من مدينة حمص، حيث انطلقت الطائرة العسكرية التي نفذت الهجوم بالغاز السام.

وفي صباح الأربعاء قال مسؤولو المخابرات ومستشارو ترمب للشؤون العسكرية إنهم تأكدوا من أن القاعدة الجوية السورية استخدمت لشن الهجوم الكيماوي وإنهم رصدوا طائرة سوخوي-22 المقاتلة التي نفذته.

وفي غرفة آمنة في منتجعه مار-إيه-لاجو بفلوريدا، عرض كبار المستشارين العسكريين على الرئيس ترمب خيارات لعقاب الرئيس السوري الأسد على هجوم بغاز سام أودى بحياة عشرات المدنيين.

وكان ذلك عصر الخميس قبل ساعات قليلة فقط من انهمار 59 من صواريخ كروز الأميركية على قاعدة جوية سورية ردا على ما وصفته واشنطن بأنه "عار على الإنسانية".

وكان ترمب في منتجعه بفلوريدا لعقد أول قمة له مع نظيره الصيني شي جين بينغ. لكن مسؤولا أكد أن القمة نحيت جانبا لإفادة بالغة السرية من مستشار الأمن القومي الأميركي ووزير الدفاع، بدأ عقبها الهجوم.

الخبر التالي : مذيعة إسرائيلية مخاطبة العرب والمسلمين على خلفية خان شيخون: وينكم يا خونة (فيديو)

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من