2017/10/08
الحوثيون يطلقون سراح القاضي قطران بعد ساعات من إختطافه وايداعه سجون الأمن السياسي
افرجت جماعة الحوثي بعد منتصف الليله عن القاضي عبد الوهاب قطران بعد ان اعتقلته من امام اطفاله وزوجته من جوار احدى العيادات الطبيه التي كان القاضي قطران يزورها.
وقال "قطران" في اول منشور له بعد اطلاقه قبل قليل رصده "يمن برس" وهو يقول خرجنا شم الانوف نعيد عليكم منشوره كاملا بالنص قائلا:-
خرجنا من السجن شم الانوف ***كما تخرج الاسد من غابها
ونمشي على شفرات السيوف ***ونأتي المنية من بابها.
بعد قضاء 16ساعة في اقبية وزنازن الامن السياسي ،بعد اختطافي صباح اليوم من قبل مليشيات الحوثي الارهابية ،من جولة المصباحي بصنعاء،وانا بصحبة زوجتي واطفالي فوق السيارة ،بالمخالفة للدستور والقانون والاعراف والتقاليد والقيم والاخلاق اليمنية الاصيلة ،افرجوا عني قبل قليل بعد ارهاب وتحقيقات وتهديدات بالتصفية الجسدية، ولم يفرج عني الا بعد ان امضيت علي تعهدات بعدم الكتابة بالشأن السياسي ،وبيانات وتنجيمات اسمك واسم امك واسم زوجتك واخوانك واخوالك واعمامك وعيال جدتك.
انا منهك الان سااكتب تفاصيل 16ساعة من الاختطاف والتغييب ،في زنازن المخابرات ،شكرا لكل الاحرار اللذين تضامنوا معي وبالمقدمة الرفيق القائد الانسان احمد سيف حاشد.
وقال "قطران" في اول منشور له بعد اطلاقه قبل قليل رصده "يمن برس" وهو يقول خرجنا شم الانوف نعيد عليكم منشوره كاملا بالنص قائلا:-
خرجنا من السجن شم الانوف ***كما تخرج الاسد من غابها
ونمشي على شفرات السيوف ***ونأتي المنية من بابها.
بعد قضاء 16ساعة في اقبية وزنازن الامن السياسي ،بعد اختطافي صباح اليوم من قبل مليشيات الحوثي الارهابية ،من جولة المصباحي بصنعاء،وانا بصحبة زوجتي واطفالي فوق السيارة ،بالمخالفة للدستور والقانون والاعراف والتقاليد والقيم والاخلاق اليمنية الاصيلة ،افرجوا عني قبل قليل بعد ارهاب وتحقيقات وتهديدات بالتصفية الجسدية، ولم يفرج عني الا بعد ان امضيت علي تعهدات بعدم الكتابة بالشأن السياسي ،وبيانات وتنجيمات اسمك واسم امك واسم زوجتك واخوانك واخوالك واعمامك وعيال جدتك.
انا منهك الان سااكتب تفاصيل 16ساعة من الاختطاف والتغييب ،في زنازن المخابرات ،شكرا لكل الاحرار اللذين تضامنوا معي وبالمقدمة الرفيق القائد الانسان احمد سيف حاشد.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news100579.html