2012/09/03
أنباء عن مسرحية لمحاولة إغتيال الزعيم علي عبدالله صالح اليوم في احتفائية المؤتمر
قالت أنباء متواتره ان مسريحة قد يتم إخراجها اليوم الأثنين في إحتفالية حزب المؤتمر الشعبي العام بالذكرى الثلاثين لتأسيس الحزب بمحاولة إغتيال المخلوع علي عبدالله صالح.
وقال الأنباء، التي لم يتم التحقق من صحتها، ان النظام السابق قد يحاول تنفيذ عمليه محاولة اغتيال فاشلة للرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح لكسب تعاطف المؤتمرين ومختلف اطياف الشعب اليمني.
تأتي هذا التطورات بعد انباء عن رفض الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي حضور إحتفالية حزب المؤتمر والتي يشغل فيه النائب الأول لرئيس الحزب.
فيما قال مصادر ان حزب المؤتمر يحاول لفت الإنتباه إلى حضوره وزعيمه "صالح" بعد حدوث انشقاقات ومقاطعة الكثير للإحتفالية اليوم الأثنين والتي ستقام في مدينة الثورة الرياضية بالعاصمة صنعاء.
ولم يتسنى لموقع يمن برس التأكد من صحة هذا الأنباء.
وكان الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح قد نجى في شهر يونيو من العام الماضي 2011 بمعيه عدد من كبار قادة الدولة، من محاولة تفجير داخل مسجد دار الرئاسة، حيث يقيم، راح ضحيتها العشرات من قوات الحرس الخاص وعدد من المدنيين والمسؤولين بينهم رئيس مجلس الشورى الأسبق عبدالعزيز عبدالغني.
وعلى نفس الصعيد، قالت صحيفة "أخبار اليوم" في عددها الصادر اليوم الأثنين ان قيادة فروع حزب المؤتمر تحشد لإحتفالية المؤتمر منذ أمس من الطلاب المسجلين في المدارس، فيما قامت قيادات أخرى بتجهيز منتسبي مدرسة الحرس الجمهوري.
وقال الأنباء، التي لم يتم التحقق من صحتها، ان النظام السابق قد يحاول تنفيذ عمليه محاولة اغتيال فاشلة للرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح لكسب تعاطف المؤتمرين ومختلف اطياف الشعب اليمني.
تأتي هذا التطورات بعد انباء عن رفض الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي حضور إحتفالية حزب المؤتمر والتي يشغل فيه النائب الأول لرئيس الحزب.
فيما قال مصادر ان حزب المؤتمر يحاول لفت الإنتباه إلى حضوره وزعيمه "صالح" بعد حدوث انشقاقات ومقاطعة الكثير للإحتفالية اليوم الأثنين والتي ستقام في مدينة الثورة الرياضية بالعاصمة صنعاء.
ولم يتسنى لموقع يمن برس التأكد من صحة هذا الأنباء.
وكان الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح قد نجى في شهر يونيو من العام الماضي 2011 بمعيه عدد من كبار قادة الدولة، من محاولة تفجير داخل مسجد دار الرئاسة، حيث يقيم، راح ضحيتها العشرات من قوات الحرس الخاص وعدد من المدنيين والمسؤولين بينهم رئيس مجلس الشورى الأسبق عبدالعزيز عبدالغني.
وعلى نفس الصعيد، قالت صحيفة "أخبار اليوم" في عددها الصادر اليوم الأثنين ان قيادة فروع حزب المؤتمر تحشد لإحتفالية المؤتمر منذ أمس من الطلاب المسجلين في المدارس، فيما قامت قيادات أخرى بتجهيز منتسبي مدرسة الحرس الجمهوري.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news12148.html