2013/06/03
مصادر تكشف عن عمليات نهب وتهريب للأسلحة من معسكر "فريجة" إلى جهات مجهولة
كشفت مصادر محلية عن عمليات تهريب ونهب للأسلحة من أحد معسكرات الحرس الجمهوري "سابقاً " المتمركز شمال صنعاء.
وأوضحت مصادر محلية أنه تم التعرف على سيارة نوع " قلاب" خرجت من معسكر فريجة الواقع في أرحب شمال صنعاء، وذلك بعد خروجها من المعسكر قبل أسبوعي، وأضاف المصدر أنه حينما وصل المركبة إلى منطقة بوسان المحاذية لجبل الصمع تناثرت قذائف الصواريخ من تحت أكياس الإسمنت التي تم وضعها فوق كمية من القذائف الصاروخية نوع كاتيوشا للتمويه.
وأضاف المصدر أن مسلحين من منقطة بوسان سارعوا إلى الشاحنة وقاموا بنقل كامل شحنتها إلى جهة مجهولة، إلا أنه رجح أن يكون قد تم نقلها إلى محافظة صعدة.
إلى ذلك علم موقع يمن برس من مصادر قريبة من اللواء 62 أن الفترة الأخيرة شهدت نقل وتهريب كميات كبيرة من الأسلحة من معسكر فريجة حيث يتمركز اللواء 62 إلى جهات غير معروفة.
الجدير بالذكر أن اللواء 62 إلى جانب عدة ألوية أخرى متمركزة شمال العاصمة صنعاء وبالتحديد في أرحب وبني جرموز ونهم قد خاضت مواجهات شرسة دامت أكثر من عام خلال الثورة الشعبية السلمية، بعد تدخل رجال القبائل لمنع نقل أي معدات عسكرية من تلك المعسكرات إلى العاصمة صنعاء، حيث كان الرئيس المخلوع يحشدون لتفجير الوضع في العاصمة صنعاء بداية الثورة الشعبية لحسم المواجهة عسكرياً، وهو ما أفشله رجال القبائل حينما منعوا تحرك تلك القوات.
مع العلم أن معسكرات ما كان يعرف بالحرس الجمهوري سابقاً في أرحب ونهم كانت تحتوي على قوة ضاربة من حيث العدد والعدة، وتطور الأسلحة النوعية.
*ملاحظة: الصورة لمعسكر فريجة أثناء المواجهات مع أرحب .
وأوضحت مصادر محلية أنه تم التعرف على سيارة نوع " قلاب" خرجت من معسكر فريجة الواقع في أرحب شمال صنعاء، وذلك بعد خروجها من المعسكر قبل أسبوعي، وأضاف المصدر أنه حينما وصل المركبة إلى منطقة بوسان المحاذية لجبل الصمع تناثرت قذائف الصواريخ من تحت أكياس الإسمنت التي تم وضعها فوق كمية من القذائف الصاروخية نوع كاتيوشا للتمويه.
وأضاف المصدر أن مسلحين من منقطة بوسان سارعوا إلى الشاحنة وقاموا بنقل كامل شحنتها إلى جهة مجهولة، إلا أنه رجح أن يكون قد تم نقلها إلى محافظة صعدة.
إلى ذلك علم موقع يمن برس من مصادر قريبة من اللواء 62 أن الفترة الأخيرة شهدت نقل وتهريب كميات كبيرة من الأسلحة من معسكر فريجة حيث يتمركز اللواء 62 إلى جهات غير معروفة.
الجدير بالذكر أن اللواء 62 إلى جانب عدة ألوية أخرى متمركزة شمال العاصمة صنعاء وبالتحديد في أرحب وبني جرموز ونهم قد خاضت مواجهات شرسة دامت أكثر من عام خلال الثورة الشعبية السلمية، بعد تدخل رجال القبائل لمنع نقل أي معدات عسكرية من تلك المعسكرات إلى العاصمة صنعاء، حيث كان الرئيس المخلوع يحشدون لتفجير الوضع في العاصمة صنعاء بداية الثورة الشعبية لحسم المواجهة عسكرياً، وهو ما أفشله رجال القبائل حينما منعوا تحرك تلك القوات.
مع العلم أن معسكرات ما كان يعرف بالحرس الجمهوري سابقاً في أرحب ونهم كانت تحتوي على قوة ضاربة من حيث العدد والعدة، وتطور الأسلحة النوعية.
*ملاحظة: الصورة لمعسكر فريجة أثناء المواجهات مع أرحب .
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news19637.html