2013/06/28
إب : تصعيد غير مسبوق للإطاحة بقرار الرئيس بتعيين "باشا" وكيلاً والمطالبه بإسقاط المجلس المحلي
أقام الآلاف من أبناء محافظة إب صلاة الجمعة امام مبنى المحافظة والسلطة المحلية, للاحتجاج والتنديد بقرار رئيس الجمهوريه رقم " 144" القاضي بتعيين الشيخ/ جبران صادق علي باشا وكيلاً مساعداً لمحافظة إب للشؤون الماليه والاداريه وكذا للمطالبه بإقالة السلطة المحلية ورحيلها وعلى رأسه المحافظ القاضي / أحمد عبدالله الحجري.
خطيب الجمعة عبدالواحد النجار والتي أطلق عليها المتظاهرون " بجمعة إقالة الفاسدين بإب" و قال في خطبته : الثورة أمهرناها بدماء الشهداء في الساحات لن يقر لها قرار حتى تلقي بالفاسدين بالسلطة المحلية كاملة دون استثناء .
وقال الخطيب مخاطباً : المحافظ الحجري قائلا ايها القاضي لست قاضي على إب .. أيها الحجري لن تعيد إب إلى العصر الحّجري .. ولن تجعلها مرتع للناهبين .
وتحدث الخطيب بالقول بان الثورة لم تطال الحجري وأنه الأخر وأعضاء السلطة المحلية معه تطاولوا على الثورة التي شكرته في وقت سابق لوقوفه إلى جانبها ..مؤكداً بالقول " لكن الصبر قد نفذ بسبب التطاول على المحافظة وأن اليوم لا صوت يعلوا فوق صوت الحرية ولم تعد هناك تقبيل أيدي أو تكبيلها ولى عهد التقبيل والتكبيل..
وفي نهاية الخطبة وجه الخطيب / النجار عدد من الرسائل من اهمها "أن على الرئيس هادي العدول عن القرار" 144" الذي يعتبر أهانه للمحافظة " حسب وصفه " التي وهبته أعلى نسبة للأصوات في اليمن" .
وكانت الرساله الاخرى الى المحافظ الحجري وأعضاء السلطة المحلية تجهيز أنفسهم للاعتزال والرحيل.
ومن جانب أخر أستغرب عدد من المراقبين الهجوم على ذلك القرار ، معللين بان هناك العديد من النافذين تم تعينهم في وقت سابق في مراكز قوى وبعلم المشترك دون أن يبدوا اعتراضهم على تلك القرارات التي حدثت قبل وبعد ثورة التغيير وأشار المراقبين أن هناك بعض المساومات على بقائهم في مناصبهم رغم ان هناك ثورة كان لابد من الإطاحة بهم , فيما ذهب عدد من شباب الثورة بان ذلك التعيين ناتج عن المحاصصة التي قبل بها المشترك في وقت سابق وعليهم أن يتحملوا ناتج ذلك المحاصصة.
خطيب الجمعة عبدالواحد النجار والتي أطلق عليها المتظاهرون " بجمعة إقالة الفاسدين بإب" و قال في خطبته : الثورة أمهرناها بدماء الشهداء في الساحات لن يقر لها قرار حتى تلقي بالفاسدين بالسلطة المحلية كاملة دون استثناء .
وقال الخطيب مخاطباً : المحافظ الحجري قائلا ايها القاضي لست قاضي على إب .. أيها الحجري لن تعيد إب إلى العصر الحّجري .. ولن تجعلها مرتع للناهبين .
وتحدث الخطيب بالقول بان الثورة لم تطال الحجري وأنه الأخر وأعضاء السلطة المحلية معه تطاولوا على الثورة التي شكرته في وقت سابق لوقوفه إلى جانبها ..مؤكداً بالقول " لكن الصبر قد نفذ بسبب التطاول على المحافظة وأن اليوم لا صوت يعلوا فوق صوت الحرية ولم تعد هناك تقبيل أيدي أو تكبيلها ولى عهد التقبيل والتكبيل..
وفي نهاية الخطبة وجه الخطيب / النجار عدد من الرسائل من اهمها "أن على الرئيس هادي العدول عن القرار" 144" الذي يعتبر أهانه للمحافظة " حسب وصفه " التي وهبته أعلى نسبة للأصوات في اليمن" .
وكانت الرساله الاخرى الى المحافظ الحجري وأعضاء السلطة المحلية تجهيز أنفسهم للاعتزال والرحيل.
ومن جانب أخر أستغرب عدد من المراقبين الهجوم على ذلك القرار ، معللين بان هناك العديد من النافذين تم تعينهم في وقت سابق في مراكز قوى وبعلم المشترك دون أن يبدوا اعتراضهم على تلك القرارات التي حدثت قبل وبعد ثورة التغيير وأشار المراقبين أن هناك بعض المساومات على بقائهم في مناصبهم رغم ان هناك ثورة كان لابد من الإطاحة بهم , فيما ذهب عدد من شباب الثورة بان ذلك التعيين ناتج عن المحاصصة التي قبل بها المشترك في وقت سابق وعليهم أن يتحملوا ناتج ذلك المحاصصة.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news20379.html