2013/10/18
وزير يتهم حكومة باسندوة بالتسبب في قتل ضباط الجيش والشرطة ويصف سياساتها بـ«الفشلة»
اتهم القاضي حمود الهتار، حكومة الوفاق الوطني بالفشل في السياسات الأمنية والعسكرية ، مؤكداً أن الهجمات الإرهابية المتكررة والتي يروح ضحيتها منتسبي الجيش والشرطة خير دليل على فشل حكومة باسندوة .
وقال الهتار : ان ابرز علامات فشل الحكومة في موجهة الارهاب هي تلك الاعتداءات المتكررة التي طالت المؤسسات الامنية والعسكرية ومنتسبيها ، وعدد منها الهجمات التي استهدفت طلاب الشرطة والطيران ومعسكرات الأمن في ابين والبيضاء والمنطقة العسكرية الثانية.
الهتار الذي ظل وزير في حكومة النظام السابق حتى ازمة 2011 راس لجنة الحوار مع القاعدة , التي قال في منشوره انها اوقفت عام 2005م بسبب خلافه مع النظام السابق .
واضاف الهتار الذي ظل وزير في حكومة النظام السابق حتى ازمةاندلاع الثورة السلمية -في منشور له على الفس بوك -«ان تلك الاحداث التي تستهدف الجيش والامن تؤكد فشل السياسات الامنية والعسكرية في مواجهة الارهاب , وضعف معنويات القوات المسلحة والأمن لدرجة أفقدتهما القدرة عن حماية النفس والدفاع عنها , وكذا تغيير القاعدة استراتيجيها الامنية والعسكرية بوضع الجيش والأمن الهدف الاول لها والمصالح الغربية الهدف الثاني والتحول من مركز الدفاع الى الهجوم».
وشدد الهتار على ضرورة ان تراجع الحكومة التوافقية بصورة عاجلة ، سياساتها الامنية والعسكرية و ما يتعلق منها بمكافحة الارهاب ، بما يكفل منع الجريمة قبل وقوعها وضبطها بعد وقوعها وتعقب مرتكبيها وتقديمهم للعدالة مع مراعاة توحيد الاجهزة المعنية بمكافحة الارهاب تحت ادارة واحدة من اجل توحيد وتنسيق الجهود خدمة للصالح العام وتلافياً لجوانب القصور والفشل.
وقال الهتار : ان ابرز علامات فشل الحكومة في موجهة الارهاب هي تلك الاعتداءات المتكررة التي طالت المؤسسات الامنية والعسكرية ومنتسبيها ، وعدد منها الهجمات التي استهدفت طلاب الشرطة والطيران ومعسكرات الأمن في ابين والبيضاء والمنطقة العسكرية الثانية.
الهتار الذي ظل وزير في حكومة النظام السابق حتى ازمة 2011 راس لجنة الحوار مع القاعدة , التي قال في منشوره انها اوقفت عام 2005م بسبب خلافه مع النظام السابق .
واضاف الهتار الذي ظل وزير في حكومة النظام السابق حتى ازمةاندلاع الثورة السلمية -في منشور له على الفس بوك -«ان تلك الاحداث التي تستهدف الجيش والامن تؤكد فشل السياسات الامنية والعسكرية في مواجهة الارهاب , وضعف معنويات القوات المسلحة والأمن لدرجة أفقدتهما القدرة عن حماية النفس والدفاع عنها , وكذا تغيير القاعدة استراتيجيها الامنية والعسكرية بوضع الجيش والأمن الهدف الاول لها والمصالح الغربية الهدف الثاني والتحول من مركز الدفاع الى الهجوم».
وشدد الهتار على ضرورة ان تراجع الحكومة التوافقية بصورة عاجلة ، سياساتها الامنية والعسكرية و ما يتعلق منها بمكافحة الارهاب ، بما يكفل منع الجريمة قبل وقوعها وضبطها بعد وقوعها وتعقب مرتكبيها وتقديمهم للعدالة مع مراعاة توحيد الاجهزة المعنية بمكافحة الارهاب تحت ادارة واحدة من اجل توحيد وتنسيق الجهود خدمة للصالح العام وتلافياً لجوانب القصور والفشل.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news23363.html