2013/10/28
العثور على عضو مؤتمر الحوار المختطف «الكمالي» بحالة سيئة وبدون ملابس (فيديو)
عُثر على عضو مؤتمر الحوار الوطني عن المكونات الشبابية المختطف حمزة الكمالي مرمياً مساء أمس بجانب مقبرة بمنطقة السنينة بالعاصمة صنعاء بعد 30 ساعة من اختفائه في وضع صحي سيئ وبدون ملابس .
وأخُتطف الكمالي صباح الأحد عند خروجه من منزله في حي السنينة متجها إلى مؤتمر الحوار الوطني من قبل مسلحين مجهولين .
وعثر عدد من أصدقاء الكمالي عليه مساء أمس الأثنين وهو بدون ملابس خارجية أمام مقبرة السنينة وفي حالة صحية سيئة جداً .
وروى حمزة الكمالي، في أول ظهور تلفزيوني له، بعد اطلاق سراحه مساء الاثنين، أن مجموعة مسلحة اعترضت طريقه الى المؤتمر لحضور فعاليات الجلسة العامة الختامية الثالثة، واختطفوه ، متوجهين إلى مكان مجهول، وقاموا باستجوابه، بطريقة غريبة لا يدري سببها.
وأوضح ان الخاطفين سألوه عن تفاصيل شخصية في حياته وعن علاقته بقيادة واعضاء مؤتمر الحوار الوطني، والقيادات السياسية في البلد.
وأضاف انهم قاموا بتوجيه أسئلة له عن اصدقائه وعن أشخاص بعينهم، وكيفية لقائه بهم ونوع العلاقة بهم، واشار الى انهم اتهموه بالعمل لصالح المخابرات.
وفي نوع من الحرب النفسية قال الكمالي ان الخاطفين اخبروه الاثنين انه لم يسأل عليه أحد لا من أقربائه أو حتى اصدقائه.
وتابع: قاموا بوضعي في ساحة وقاموا برمي الرصاص نحوي، بعد تهديده بقتله ودفنه بنفس المكان.
واردف: قبل مغرب الاثنين أي قبل اطلاق سراحه اخبروه انهم سيقتلوه، وأحضروا له سجادة كي يصلي.
واضاف انهم قاموا برميه في الشارع ، دون ان يعي اين كان ومنهم خاطفيه.
وأخُتطف الكمالي صباح الأحد عند خروجه من منزله في حي السنينة متجها إلى مؤتمر الحوار الوطني من قبل مسلحين مجهولين .
وعثر عدد من أصدقاء الكمالي عليه مساء أمس الأثنين وهو بدون ملابس خارجية أمام مقبرة السنينة وفي حالة صحية سيئة جداً .
وروى حمزة الكمالي، في أول ظهور تلفزيوني له، بعد اطلاق سراحه مساء الاثنين، أن مجموعة مسلحة اعترضت طريقه الى المؤتمر لحضور فعاليات الجلسة العامة الختامية الثالثة، واختطفوه ، متوجهين إلى مكان مجهول، وقاموا باستجوابه، بطريقة غريبة لا يدري سببها.
وأوضح ان الخاطفين سألوه عن تفاصيل شخصية في حياته وعن علاقته بقيادة واعضاء مؤتمر الحوار الوطني، والقيادات السياسية في البلد.
وأضاف انهم قاموا بتوجيه أسئلة له عن اصدقائه وعن أشخاص بعينهم، وكيفية لقائه بهم ونوع العلاقة بهم، واشار الى انهم اتهموه بالعمل لصالح المخابرات.
وفي نوع من الحرب النفسية قال الكمالي ان الخاطفين اخبروه الاثنين انه لم يسأل عليه أحد لا من أقربائه أو حتى اصدقائه.
وتابع: قاموا بوضعي في ساحة وقاموا برمي الرصاص نحوي، بعد تهديده بقتله ودفنه بنفس المكان.
واردف: قبل مغرب الاثنين أي قبل اطلاق سراحه اخبروه انهم سيقتلوه، وأحضروا له سجادة كي يصلي.
واضاف انهم قاموا برميه في الشارع ، دون ان يعي اين كان ومنهم خاطفيه.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news23654.html