2014/01/16
وزير المغتربين: هناك قوى تسعى لعرقلة أداء الوزارة وكان من المفترض عمل خطة لإدارة أزمة المغتربين من وقت مبكر
كشف وزير شئون المغتربين مجاهد القهالي عن وجود مراكز قوى تسعى لعرقلة الوزارة عن أداء مهامها وواجباتها وخططها الهادفة إلى خدمة المغترب اليمني.
وأضاف في حول مع صحيفة الثورة في عددها اليوم أن الوزارة قامت بوضع خطة طوارئ لمواجهة أزمة ترحيل المغتربين اليمنيين من المملكة العربية السعودية، مشيراً إلى أن هذه الخطة أخذت في الاعتبار معالجة المشكلة بكافة جوانبها الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية.
وأشار القهالي إلى أن هذه الخطة كان يجب البدء بتنفيذها من وقت مبكر نظراً لخصوصية العلاقة مع دول الجوار من الناحية السياسية والجغرافية والتاريخية والاقتصادية، ابتداء من حروب الخليج السابقة، وانتهاءً بالتعديلات الأخيرة على قانون العمالة الوافدة.
وأشار إلى أن الخطة شملت توفير قاعدة بيانات بأوضاع المرحلين واستقبالهم وكذا توفير الإيواء والرعاية الصحية للمرحلين في المنافذ البرية، وتوفير وسائل النقل، وإدراج من تنطبق عليهم شروط الشئون الاجتماعية كحالات جديدة في صندوق الرعاية الاجتماعية.
بالإضافة إلى رصد أي عمليات ابتزاز أو عمليات تحايل ونصب قد يكون تعرض لها المرحلون سواءً من قبل المنافذ أو من قبل مكاتب التوظيف وغيرها، وكذا تبني آليات وبرامج لإعادة تأهيل وتدريب الشريحة التي يمكنها الاستفادة وبالأخص فئة الشباب، وأخيراً إشراك وتفعيل دور المنظمات الدولية ذات العلاقة والاستفادة من الدعم المقدم منها وبالتعاون مع الحكومة والمجتمعات المحلية.
وأشار إلى أنه يجري الآن الإعداد لعقد المؤتمر العام الرابع للمغتربين اليمنيين سيتم بدأه قريباً.
وأضاف في حول مع صحيفة الثورة في عددها اليوم أن الوزارة قامت بوضع خطة طوارئ لمواجهة أزمة ترحيل المغتربين اليمنيين من المملكة العربية السعودية، مشيراً إلى أن هذه الخطة أخذت في الاعتبار معالجة المشكلة بكافة جوانبها الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية.
وأشار القهالي إلى أن هذه الخطة كان يجب البدء بتنفيذها من وقت مبكر نظراً لخصوصية العلاقة مع دول الجوار من الناحية السياسية والجغرافية والتاريخية والاقتصادية، ابتداء من حروب الخليج السابقة، وانتهاءً بالتعديلات الأخيرة على قانون العمالة الوافدة.
وأشار إلى أن الخطة شملت توفير قاعدة بيانات بأوضاع المرحلين واستقبالهم وكذا توفير الإيواء والرعاية الصحية للمرحلين في المنافذ البرية، وتوفير وسائل النقل، وإدراج من تنطبق عليهم شروط الشئون الاجتماعية كحالات جديدة في صندوق الرعاية الاجتماعية.
بالإضافة إلى رصد أي عمليات ابتزاز أو عمليات تحايل ونصب قد يكون تعرض لها المرحلون سواءً من قبل المنافذ أو من قبل مكاتب التوظيف وغيرها، وكذا تبني آليات وبرامج لإعادة تأهيل وتدريب الشريحة التي يمكنها الاستفادة وبالأخص فئة الشباب، وأخيراً إشراك وتفعيل دور المنظمات الدولية ذات العلاقة والاستفادة من الدعم المقدم منها وبالتعاون مع الحكومة والمجتمعات المحلية.
وأشار إلى أنه يجري الآن الإعداد لعقد المؤتمر العام الرابع للمغتربين اليمنيين سيتم بدأه قريباً.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news26214.html