2014/01/24
حيدر العطاس: سميت وثيقة حل القضية الجنوبية بوثيقة النوايا الحسنة والحراك مفكك
قال دولة رئيس الوزراء اليمني الاسبق حيدر ابوبكر العطاس أنه سمى وثيقة حلول القضية الجنوبية بوثيقة النوايا.
جاء ذالك في مقابلة تلفزيونية أجراها المهندس حيدر العطاس على قناة عدن لايف مساء أمس تحدث فيها عن أحداث الضالع وحضرموت الأخيرة ومستجدات مؤتمر الحوار الوطني.
ووصف العطاس الوضع الجنوبي الراهن بحالة التدهور السياسي مؤكداً على ان شعب الجنوب يوفي بما ينبغي عليه من الاشكال النضالية المتمثلة بالمسيرات والفعاليات المليونية والفعاليات النضالية الأخرى.
ولفت دولة الرئيس حيدر أبوبكر العطاس وهو رئيس هيئة الرئاسة باليمن الجنوبي -سابقاً- انه حذر من الدفع بالقضية الجنوبية لمواجهة الإقاليم والعالم.
وأضاف "سمُيت وثيقة حلول وضمانات القضية الجنوبية بوثيقة النوايا الحسنة"، واصفاً بأن الوثيقة اعترفت بأن الوحدة انتهت والنظام السابق انتهى والأن يتم البحث عن وضع جديد والوثيقة اعتبرت القضية الجنوبية قضية (جوهرية).
وقال العطاس "يجب ان لا ننكر إيجابيات الحوار الوطني".
وناشد دولته مكرراً الابتعاد عن سياسة المزايدات بالشعارات والمصطلحات التي لا تأتي بالجدوى في نصرة القضية الجنوبية بل وما تفضي إلا إلى المزيد من التفرق المزيد من التردي السياسي " حد وصفه "
وحذر في المحصلة من إمكان الإمعان في هذا التردئ السياسي ان يقود إلى إستفحال الصراع الجنوبي الجنوبي والإنشغال عن القضية الجنوبية من أساسها .
جاء ذالك في مقابلة تلفزيونية أجراها المهندس حيدر العطاس على قناة عدن لايف مساء أمس تحدث فيها عن أحداث الضالع وحضرموت الأخيرة ومستجدات مؤتمر الحوار الوطني.
ووصف العطاس الوضع الجنوبي الراهن بحالة التدهور السياسي مؤكداً على ان شعب الجنوب يوفي بما ينبغي عليه من الاشكال النضالية المتمثلة بالمسيرات والفعاليات المليونية والفعاليات النضالية الأخرى.
ولفت دولة الرئيس حيدر أبوبكر العطاس وهو رئيس هيئة الرئاسة باليمن الجنوبي -سابقاً- انه حذر من الدفع بالقضية الجنوبية لمواجهة الإقاليم والعالم.
وأضاف "سمُيت وثيقة حلول وضمانات القضية الجنوبية بوثيقة النوايا الحسنة"، واصفاً بأن الوثيقة اعترفت بأن الوحدة انتهت والنظام السابق انتهى والأن يتم البحث عن وضع جديد والوثيقة اعتبرت القضية الجنوبية قضية (جوهرية).
وقال العطاس "يجب ان لا ننكر إيجابيات الحوار الوطني".
وناشد دولته مكرراً الابتعاد عن سياسة المزايدات بالشعارات والمصطلحات التي لا تأتي بالجدوى في نصرة القضية الجنوبية بل وما تفضي إلا إلى المزيد من التفرق المزيد من التردي السياسي " حد وصفه "
وحذر في المحصلة من إمكان الإمعان في هذا التردئ السياسي ان يقود إلى إستفحال الصراع الجنوبي الجنوبي والإنشغال عن القضية الجنوبية من أساسها .
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news26526.html