2014/04/01
علي البخيتي يوضح ملابسات إطلاق النار عليه من نقطة أمنية بصنعاء
تعرض القيادي بجماعة أنصار الله، علي البخيتي، ظهر الاثنين، لإطلاق نار من قبل نقطة تابعة للأمن الخاص جوار فندق الموفمبيك.
وأوضح البخيتي، في تصريح لـ"خبر" للأنباء، أنه وأثناء توجهه ظهر اليوم الاثنين الى مديرية الحدا محافظة ذمار تصحبه ثلاث سيارات مع المرافقين لحضور مناسبة اجتماعية استوقفت سيارتنا الثالثة نقطة قوات الأمن الخاصة المرابطة بالقرب من فندق الموفمبيك.
وأضاف: يبدو أن تلاسناً حصل بين من في السيارة والجنود أدى الى اطلاق طقم قوات الأمن الخاصة طلقات تحذيرية من رشاش عيار 12,7 ما دفعني للاعتقاد أن هناك من يسعى للاشتباك معنا, وأثناء رجوعنا بالسيارتين الى النقطة تواصلت مع من في السيارة الثالثة, وابلغوني أن الخلاف على السلاح الذي يحملونه, فقلت لهم لا مشكلة اذا لم تتمكنوا من التفاهم معهم يمكن تسليم السلاح وسنعمل على استرجاعه لاحقاً.
وأكد: أخبرتهم أن لا يقاوموا لأننا في نقطة رسمية, ولسنا أمام قطاع تنفذه عصابة. وفعلاً سلم المرافقون الذين في السيارة الثالثة اسلحتهم, وواصلت السفر مع السيارتين وبقية المرافقين, وبقي من في السيارة الثالثة محتجزين بسيارتهم واسلحتهم لدى النقطة, ثم تم إرسالهم الى معسكر قوات الأمن الخاصة.
وقال: انه تم إطلاق سراحهم مع سيارتهم في الخامسة ولا تزال الأسلحة والجعب لدى قوات الأمن الخاصة, مع العلم أن لدينا التصاريح اللازمة، وأضاف: "والمؤسف أنه استمر احتجازهم الى الساعة الخامسة دون أن يتم توفير وجبة غداء لهم على الأقل مع الجنود, وذلك التصرف لم نعهده من قوات الأمن الخاصة التي كنت أنا أحد منتسبيها".
وأوضح البخيتي، في تصريح لـ"خبر" للأنباء، أنه وأثناء توجهه ظهر اليوم الاثنين الى مديرية الحدا محافظة ذمار تصحبه ثلاث سيارات مع المرافقين لحضور مناسبة اجتماعية استوقفت سيارتنا الثالثة نقطة قوات الأمن الخاصة المرابطة بالقرب من فندق الموفمبيك.
وأضاف: يبدو أن تلاسناً حصل بين من في السيارة والجنود أدى الى اطلاق طقم قوات الأمن الخاصة طلقات تحذيرية من رشاش عيار 12,7 ما دفعني للاعتقاد أن هناك من يسعى للاشتباك معنا, وأثناء رجوعنا بالسيارتين الى النقطة تواصلت مع من في السيارة الثالثة, وابلغوني أن الخلاف على السلاح الذي يحملونه, فقلت لهم لا مشكلة اذا لم تتمكنوا من التفاهم معهم يمكن تسليم السلاح وسنعمل على استرجاعه لاحقاً.
وأكد: أخبرتهم أن لا يقاوموا لأننا في نقطة رسمية, ولسنا أمام قطاع تنفذه عصابة. وفعلاً سلم المرافقون الذين في السيارة الثالثة اسلحتهم, وواصلت السفر مع السيارتين وبقية المرافقين, وبقي من في السيارة الثالثة محتجزين بسيارتهم واسلحتهم لدى النقطة, ثم تم إرسالهم الى معسكر قوات الأمن الخاصة.
وقال: انه تم إطلاق سراحهم مع سيارتهم في الخامسة ولا تزال الأسلحة والجعب لدى قوات الأمن الخاصة, مع العلم أن لدينا التصاريح اللازمة، وأضاف: "والمؤسف أنه استمر احتجازهم الى الساعة الخامسة دون أن يتم توفير وجبة غداء لهم على الأقل مع الجنود, وذلك التصرف لم نعهده من قوات الأمن الخاصة التي كنت أنا أحد منتسبيها".
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news29051.html