2014/10/11
قيادي مؤتمري بارز يطالب الدولة بالتمرد على اميركا وفتح حوار مع القاعدة
طالب القيادي المؤتمري احمد الكحلاني الدولة بعدم المكابرة والدخول بحوار مع عناصر تنظيم القاعدة في ظل عدم قدرتها على استئصال الفكر المتطرف.
وقال في منشور له على صفحته في “فيسبوك”: ان على الدولة ان تشرع بحوار القاعدة حتى وان لم تكن دول الخارج موافقة على ذلك، مضيفا: حتى ولو كان الخارج غير موافق ماذا عمل لنا الخارج القتل فينا وفي أولادنا وليس فيهم ، إلا اذا كانت الدولة تستخدم القاعدة كورقة فهذا شيء اخر وهو ما استبعده .
وافاد بان الإرهابيين اصبحوا يتحركون عبر المدن والقرى والخائف والمتنكر والمستهدف اصبح هو الجندي والضابط والمواطن وليس عنصر القاعدة .
وأشار الى ان محاربة عناصر القاعدة الموجودين وحده لا يكفي لأنه مهما قتلت الدولة او سجنت منهم اذا كان الأشخاص والمدارس التي تنتج هذا الفكر موجودة معروفة ومستمرة في نشاطها .
وأعتبر ما يجري الان بداية لحرب طائفية مفروضة فرض قادمة في اليمن كما حصل في سوريا والعراق ولبنان ، محذرا من تلك الحرب التي تلوح في الأفق قائلاً: اذا لم نتدارك هناك حرب طائفية مفروضه قادمه في اليمن .
لكنه استدرك بالقول : رغم انه لا توجد طائفية ولا عداء مذهبي في اليمن عبر التاريخ فالذين خرجو في 2011 او 2014 ليسو من طائفة او تيار او مذهب أو حزب او منطقة واحدة ، وقد تبين ذلك من خلال المقابلات التي اجريت مع عدد من جرحى يوم أمس في اشارة إلى “تفجير ميدان التحرير بصنعاء” والذي تبين انهم من مختلف المحافظات شافعية وزيدية شمالية وجنًوبية على حد قوله.
*المصدر | الخبر
وقال في منشور له على صفحته في “فيسبوك”: ان على الدولة ان تشرع بحوار القاعدة حتى وان لم تكن دول الخارج موافقة على ذلك، مضيفا: حتى ولو كان الخارج غير موافق ماذا عمل لنا الخارج القتل فينا وفي أولادنا وليس فيهم ، إلا اذا كانت الدولة تستخدم القاعدة كورقة فهذا شيء اخر وهو ما استبعده .
وافاد بان الإرهابيين اصبحوا يتحركون عبر المدن والقرى والخائف والمتنكر والمستهدف اصبح هو الجندي والضابط والمواطن وليس عنصر القاعدة .
وأشار الى ان محاربة عناصر القاعدة الموجودين وحده لا يكفي لأنه مهما قتلت الدولة او سجنت منهم اذا كان الأشخاص والمدارس التي تنتج هذا الفكر موجودة معروفة ومستمرة في نشاطها .
وأعتبر ما يجري الان بداية لحرب طائفية مفروضة فرض قادمة في اليمن كما حصل في سوريا والعراق ولبنان ، محذرا من تلك الحرب التي تلوح في الأفق قائلاً: اذا لم نتدارك هناك حرب طائفية مفروضه قادمه في اليمن .
لكنه استدرك بالقول : رغم انه لا توجد طائفية ولا عداء مذهبي في اليمن عبر التاريخ فالذين خرجو في 2011 او 2014 ليسو من طائفة او تيار او مذهب أو حزب او منطقة واحدة ، وقد تبين ذلك من خلال المقابلات التي اجريت مع عدد من جرحى يوم أمس في اشارة إلى “تفجير ميدان التحرير بصنعاء” والذي تبين انهم من مختلف المحافظات شافعية وزيدية شمالية وجنًوبية على حد قوله.
*المصدر | الخبر
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news36328.html