2014/11/08
عكاظ: أحد أقارب " هدى" السعودية أكد بأنها وزوجها عرفات تزوجا وهما يقضيان شهر العسل في البيضاء
نفى رئيس الدائرة الإعلامية بوزارة الخارجية السفير أسامة بن أحمد نقلي وصول أي بلاغ من السفارة السعودية بصنعاء حول تعرض فتاة بحر أبو سكينة للاختطاف في اليمن حتى اللحظة.
وأضاف بأن السفارة كانت ولا زالت متابعة وضعها في دار الفتيات بالعاصمة اليمنية صنعاء كونها مواطنه سعودية وتقدم لها كافة العون والخدمات وتسعى جاهده لإعادتها إلى أرض الوطن.
وقالت صيفة عكاظ السعودية بأن أحد أقارب الشاب عرفات أبلغهم بأن عرفات وهدى قد تزوجا، مشيراً إلى أن مراسم زواجهما جرت بمحافظة أبين، وأنه لا داعي لإشغالهما وإنهما يعيشان فترة شهر العسل ،، مبينا بأنهما لا يملكان تلفونا مزودا بكاميرا كي يوثقا ويوزعا صور زواجهما.
وأشارت الصحيفة إلى أنها أجرت اتصالات بخاطف الفتاة عرفات القاضي الذي نفى علمه بالحادثة ولا علاقة له باختطافها وأغلق المكالمة وعند معاودة الاتصال وجد الهاتف مغلقا.
وأضافت الصحيفة بأن المعلومات تفيد بأن الشاب عرفات القاضي كان يتجول في أحياء قريبة من مقر دار الأمل ويبحث عن شقة للإيجار ويهدد بخطف الفتاة، موضحة بأنه لا يزال متواجدا في مناطق قريبة من مقر إدارة الأحداث التي اختطفت من داخلها.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من اللجان الشعبية التابعة للحوثيين بأنها تملك معلومات عنه لكنها لم تتلق بلاغا لملاحقته وضبطه، مبدية استعدادها للتعاون مع أي جهة لملاحقة الخاطف وتسليمه للعدالة.
من ناحية ثانية، قال والد الفتاة عبدالله السكيني 70عاما إن الجهات المعنية في اليمن فشلت في إعادة ابنتي، رغم عدم استطاعتنا السفر الى اليمن، مبينا أن قاضي المحكمة تساهل مع الجاني عرفات الذي ثبت لنا تورطه في اختطافها من منزلها في بحر أبو سكينة التابع لمحافظة محايل عسير والثانية من دار الفتيات بصنعاء، وقام باستئجار أشخاص مدججين بالسلاح وكان برفقتهم «على حد وصفه»، مضيفا ان الدار تشرف عليها مفوضية اللاجئين.
وأضاف بأن السفارة كانت ولا زالت متابعة وضعها في دار الفتيات بالعاصمة اليمنية صنعاء كونها مواطنه سعودية وتقدم لها كافة العون والخدمات وتسعى جاهده لإعادتها إلى أرض الوطن.
وقالت صيفة عكاظ السعودية بأن أحد أقارب الشاب عرفات أبلغهم بأن عرفات وهدى قد تزوجا، مشيراً إلى أن مراسم زواجهما جرت بمحافظة أبين، وأنه لا داعي لإشغالهما وإنهما يعيشان فترة شهر العسل ،، مبينا بأنهما لا يملكان تلفونا مزودا بكاميرا كي يوثقا ويوزعا صور زواجهما.
وأشارت الصحيفة إلى أنها أجرت اتصالات بخاطف الفتاة عرفات القاضي الذي نفى علمه بالحادثة ولا علاقة له باختطافها وأغلق المكالمة وعند معاودة الاتصال وجد الهاتف مغلقا.
وأضافت الصحيفة بأن المعلومات تفيد بأن الشاب عرفات القاضي كان يتجول في أحياء قريبة من مقر دار الأمل ويبحث عن شقة للإيجار ويهدد بخطف الفتاة، موضحة بأنه لا يزال متواجدا في مناطق قريبة من مقر إدارة الأحداث التي اختطفت من داخلها.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من اللجان الشعبية التابعة للحوثيين بأنها تملك معلومات عنه لكنها لم تتلق بلاغا لملاحقته وضبطه، مبدية استعدادها للتعاون مع أي جهة لملاحقة الخاطف وتسليمه للعدالة.
من ناحية ثانية، قال والد الفتاة عبدالله السكيني 70عاما إن الجهات المعنية في اليمن فشلت في إعادة ابنتي، رغم عدم استطاعتنا السفر الى اليمن، مبينا أن قاضي المحكمة تساهل مع الجاني عرفات الذي ثبت لنا تورطه في اختطافها من منزلها في بحر أبو سكينة التابع لمحافظة محايل عسير والثانية من دار الفتيات بصنعاء، وقام باستئجار أشخاص مدججين بالسلاح وكان برفقتهم «على حد وصفه»، مضيفا ان الدار تشرف عليها مفوضية اللاجئين.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news37504.html