2015/02/18
منظمات ومراكز حقوقية تطلق مناشدات للإفراج عن الرئيس هادي والمسئولين المحتجزين
ناشدت الهيئة الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات "هود" جماعة الحوثي ولجانها الثورية والشعبية والمكتب السياسي للجماعة للإفراج العاجل عن الرئيس عبد ربه منصور هادي، والسماح له بالسفر لتلقي العلاج اللازم لإنقاذ حياته التي يتهددها الخطر، في الوقت الذي يستمرون بفرض الإقامة الجبرية عليه.
وأضافت الهيئة في مناشدة أطلقتها مساء اليوم، أن الاستمرار في فرض الإقامة الجبرية على الرئيس هادي أمر تأباه الفطرة الإنسانية والشريعة اﻹسلامية وشهامة اليمني اﻷصيل.
وأضافت: " إننا نذكركم بأن حقه في التداوي حق أصيل كفلته الشريعة أولا، ومن ورائها النظم والقوانين المتقدمة والمتأخرة، وإن أي تأخير لمداواته ستكون له آثار خطيرة على اللحمة الوطنية ككل، وليس من اﻷخلاق ولا العقل ولا الحكمة أن تتركوا هذا الرجل يموت في محبسكم مهما كان رأيكم في أدائه السياسي أو موقفكم منه".
وأضافت بأن للإنسانية أخلاق يفترض أن تحكم تصرفات الجميع، وإن أي ثمن سياسي للإفراج عنه والسماح له بالتداوي سيكون بلا أشك أقل من ثمن موته سجينا أسيرا، مشيرة إلى أن الجماعة بذلك تدق آخر مسمار في نعش الوحدة الوطنية.
من جانبه أدان مركز اليمن لدراسات حقوق الإنسان استمرار حركة أنصار الله الحوثيين استمرار احتجاز الرئيس هادي ورئيس الحكومة خالد بحاح والوزراء المحتجزين والانتهاكات التي يتعرض لها المتظاهرون في عدد من المدن اليمنية وهم يمارسون حقهم الإنساني من خلال التعبيرات السلمية.
وناشد المركز في بيانه عبد الملك الحوثي التدخل الشخصي المباشر لوضع حد لاستمرار احتجاز وتقييد حرية الرئيس – المستقيل - عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء المستقيل الأخ خالد بحاح، الوزراء الذين لا يزالون قيد الاحتجاز وقيد حرياتهم، والسماح الفوري لهم بحرية التحرك والانتقال احتراما لحقوقهم الدينية والإنسانية.
وأضافت الهيئة في مناشدة أطلقتها مساء اليوم، أن الاستمرار في فرض الإقامة الجبرية على الرئيس هادي أمر تأباه الفطرة الإنسانية والشريعة اﻹسلامية وشهامة اليمني اﻷصيل.
وأضافت: " إننا نذكركم بأن حقه في التداوي حق أصيل كفلته الشريعة أولا، ومن ورائها النظم والقوانين المتقدمة والمتأخرة، وإن أي تأخير لمداواته ستكون له آثار خطيرة على اللحمة الوطنية ككل، وليس من اﻷخلاق ولا العقل ولا الحكمة أن تتركوا هذا الرجل يموت في محبسكم مهما كان رأيكم في أدائه السياسي أو موقفكم منه".
وأضافت بأن للإنسانية أخلاق يفترض أن تحكم تصرفات الجميع، وإن أي ثمن سياسي للإفراج عنه والسماح له بالتداوي سيكون بلا أشك أقل من ثمن موته سجينا أسيرا، مشيرة إلى أن الجماعة بذلك تدق آخر مسمار في نعش الوحدة الوطنية.
من جانبه أدان مركز اليمن لدراسات حقوق الإنسان استمرار حركة أنصار الله الحوثيين استمرار احتجاز الرئيس هادي ورئيس الحكومة خالد بحاح والوزراء المحتجزين والانتهاكات التي يتعرض لها المتظاهرون في عدد من المدن اليمنية وهم يمارسون حقهم الإنساني من خلال التعبيرات السلمية.
وناشد المركز في بيانه عبد الملك الحوثي التدخل الشخصي المباشر لوضع حد لاستمرار احتجاز وتقييد حرية الرئيس – المستقيل - عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء المستقيل الأخ خالد بحاح، الوزراء الذين لا يزالون قيد الاحتجاز وقيد حرياتهم، والسماح الفوري لهم بحرية التحرك والانتقال احتراما لحقوقهم الدينية والإنسانية.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news42807.html