2015/05/06
الأحزاب السياسية اليمنية وفي مقدمتها المؤتمر تطالب بمزيد من العقوبات على الحوثي وصالح (وثيقة)
وجهت الأحزاب السياسية المؤيدة للشرعية الدستورية والتحالف العربي الداعم للمقاومة الشعبية أمس الثلاثاء رسالة شكر لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية على دعمها المستمر لحق الشعب اليمني في التغيير .
وقالت الأحزاب السياسية وفي مقدمتها المؤتمر الشعبي العام، في الرسالة التي ينشر "يمن برس" صورة لها، أن مواقف الولايات المتحدة الأمريكية معروفة منذ عام 2011 ، مستمرة في دعم الشعب اليمني، ابتداء بالمبادرة الخليجية، وآليتها التنفيذية، مرورا بدعم جميع القرارات الدولية الخاصة بالقضية اليمنية، منذ القرار 2014 لعام 2011، وحتى القرار 2216 لعام 2015، وانتهاء بالدعم اللوجستي لعمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل والتي تهدف لإستعادة الدولة اليمنية من أيدي سلطات الانقلاب المتمثلة في الحوثي والمتحالفين معه في إشارة إلى علي عبد الله صالح.
وأكدت الأحزاب بأن عاصفة الحزم وإعادة الأمل التي يقودها التحالف العربي جاءت تلبية لطلب القيادة الشرعية والمنتخبة ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي، بعد أن اكتملت أركان الانقلاب الذي قاده الحوثي وحلفاءه بما يسمى بالإعلان الدستوري للإنقلابيين الصادر في 6 فبراير 2015.
وطالبت الأحزاب السياسية وفي مقدمتها حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يرأسه المخلوع علي عبد الله صالح، بإدراج الأفراد والشركات والهيئات السياسية والدول والمنظمات الأجنبية المساندة للإنقلاب والتمرد ضمن لائحة العقوبات المتضمنة تجميد الأموال والحظر من السفر والعمل على فرض مزيد من العقوبات من قبل مجلسي الأمن لإنهاء الإنقلاب واستعادة الشرعية.
كما حثت الأحزاب السياسية جميع الأطراف اليمنية على الرد بإيجابية على طلب الرئيس عبد ربه منصور هادي لحضور مؤتمر في الرياض برعاية مجلس التعاون الخليجي.
كما عبرت الأحزاب اليمنية عن أملها في أن تسهم القمة الأمريكية الخليجية في عمليات الإغاثة الإنسانية في اليمن، بصورة عاجلة، وبما يضمن وصولها إلى مستحقيها.
وقالت الأحزاب السياسية وفي مقدمتها المؤتمر الشعبي العام، في الرسالة التي ينشر "يمن برس" صورة لها، أن مواقف الولايات المتحدة الأمريكية معروفة منذ عام 2011 ، مستمرة في دعم الشعب اليمني، ابتداء بالمبادرة الخليجية، وآليتها التنفيذية، مرورا بدعم جميع القرارات الدولية الخاصة بالقضية اليمنية، منذ القرار 2014 لعام 2011، وحتى القرار 2216 لعام 2015، وانتهاء بالدعم اللوجستي لعمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل والتي تهدف لإستعادة الدولة اليمنية من أيدي سلطات الانقلاب المتمثلة في الحوثي والمتحالفين معه في إشارة إلى علي عبد الله صالح.
وأكدت الأحزاب بأن عاصفة الحزم وإعادة الأمل التي يقودها التحالف العربي جاءت تلبية لطلب القيادة الشرعية والمنتخبة ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي، بعد أن اكتملت أركان الانقلاب الذي قاده الحوثي وحلفاءه بما يسمى بالإعلان الدستوري للإنقلابيين الصادر في 6 فبراير 2015.
وطالبت الأحزاب السياسية وفي مقدمتها حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يرأسه المخلوع علي عبد الله صالح، بإدراج الأفراد والشركات والهيئات السياسية والدول والمنظمات الأجنبية المساندة للإنقلاب والتمرد ضمن لائحة العقوبات المتضمنة تجميد الأموال والحظر من السفر والعمل على فرض مزيد من العقوبات من قبل مجلسي الأمن لإنهاء الإنقلاب واستعادة الشرعية.
كما حثت الأحزاب السياسية جميع الأطراف اليمنية على الرد بإيجابية على طلب الرئيس عبد ربه منصور هادي لحضور مؤتمر في الرياض برعاية مجلس التعاون الخليجي.
كما عبرت الأحزاب اليمنية عن أملها في أن تسهم القمة الأمريكية الخليجية في عمليات الإغاثة الإنسانية في اليمن، بصورة عاجلة، وبما يضمن وصولها إلى مستحقيها.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news47384.html