2016/02/09
وزير الداخلية الإماراتي بن زايد: سنطفئ حريق اليمن وننهي الانقلاب بقيادة السعودية (فيديو)
تعهد نائب رئيس مجلس الوزراء الإماراتي وزير الداخلية والقائد العام لشرطة أبوظبي الشيخ سيف بن زايد بن سلطان آل نهيان، بإعادة السعادة إلى اليمن وإطفاء نار الحرب والانقلاب المشتعلة في بلاد السعيدة.
جاء ذلك في كلمة القاها في الجلسة الرئيسية أمام القمة العالمية للحكومات التي بدأت أعمالها اليوم في دبي بمشاركة نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء اليمني خلد بحاح.
وتطرق بن زايد في بداية كلمته إلى أهمية «استشراف المستقبل» عبر فيلم قصير تم عرضه لحريق «فندق العنوان» بدبي ، قائلاً سموه :" هذا هو أحد اوجه استشراف المستقبل الذي عملت الإمارات عليه منذ سنوات ، و ضمن لها الاستعداد والجهوزية القصوى لمثل هذه التحديات والأزمات اليوم ، لافتاً إلى توجيهات رئيس الدولة، أثناء حريق السوق المركزي في أبوظبي عام 2003 ، ما شكل بدوره نقطة تحول جوهرية في الاستعدادات المسبقة للأزمات على نحو استشرافي وتكاملي، وفق قاعدة تم ترسيخها بأن الاستجابة فقط كرد فعل وقت الازمات يعد فشلاً ذريعاً بحد ذاته.
وأكد بن زايد في كلمته – رصدها يمن برس- إلى أن مشاركة الإماراتي في حرب اليمن لم تكن بداعي الحرب المجردة ،او السعي للدمار، بل جاء كمسعى حتمي وواجب لإعادة الأمل وإعادة الاعمار في بلد شقيق وجار.
وأستعرض المسئول الإماراتي إلى ما تم إنجازه وتحقيقه في اليمن من انجازات ميدانية وبنى تحتية في اليمن شملت قطاع التعليم والخدمات الصحية والأمن والشرطة والدفاع المدني وغيرها.
وختم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الإماراتي كلمته بمقاربة متعهداً بإطفاء حريق اليمن، وقال «مثل ما أطفينا حريق الفندق ومنعنا امتداده، ولتبقى منطقة برج خليفة ارقى كيلومتر في العالم ، سنطفئ حريق اليمن ونحافظ على حلمنا وآملنا في خليج آمن مزدهر موحد، بعيد عن تدخلات المتربصين والحاقدين، وسيعود اليمن السعيد امناً سعيداً بحكمة القيادة السياسية لدولتنا، وعزم ابنائنا واشقائنا في قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية» .
جاء ذلك في كلمة القاها في الجلسة الرئيسية أمام القمة العالمية للحكومات التي بدأت أعمالها اليوم في دبي بمشاركة نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء اليمني خلد بحاح.
وتطرق بن زايد في بداية كلمته إلى أهمية «استشراف المستقبل» عبر فيلم قصير تم عرضه لحريق «فندق العنوان» بدبي ، قائلاً سموه :" هذا هو أحد اوجه استشراف المستقبل الذي عملت الإمارات عليه منذ سنوات ، و ضمن لها الاستعداد والجهوزية القصوى لمثل هذه التحديات والأزمات اليوم ، لافتاً إلى توجيهات رئيس الدولة، أثناء حريق السوق المركزي في أبوظبي عام 2003 ، ما شكل بدوره نقطة تحول جوهرية في الاستعدادات المسبقة للأزمات على نحو استشرافي وتكاملي، وفق قاعدة تم ترسيخها بأن الاستجابة فقط كرد فعل وقت الازمات يعد فشلاً ذريعاً بحد ذاته.
وأكد بن زايد في كلمته – رصدها يمن برس- إلى أن مشاركة الإماراتي في حرب اليمن لم تكن بداعي الحرب المجردة ،او السعي للدمار، بل جاء كمسعى حتمي وواجب لإعادة الأمل وإعادة الاعمار في بلد شقيق وجار.
وأستعرض المسئول الإماراتي إلى ما تم إنجازه وتحقيقه في اليمن من انجازات ميدانية وبنى تحتية في اليمن شملت قطاع التعليم والخدمات الصحية والأمن والشرطة والدفاع المدني وغيرها.
وختم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الإماراتي كلمته بمقاربة متعهداً بإطفاء حريق اليمن، وقال «مثل ما أطفينا حريق الفندق ومنعنا امتداده، ولتبقى منطقة برج خليفة ارقى كيلومتر في العالم ، سنطفئ حريق اليمن ونحافظ على حلمنا وآملنا في خليج آمن مزدهر موحد، بعيد عن تدخلات المتربصين والحاقدين، وسيعود اليمن السعيد امناً سعيداً بحكمة القيادة السياسية لدولتنا، وعزم ابنائنا واشقائنا في قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية» .
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news67586.html