2016/05/01
رئيس وفد الحكومة يؤكد أنه لا مشاورات غير مباشرة مع الانقلابيين ويفسر قرار تعليق مشاركة الوفد في الجلسات
أكد وزير الخارجية عبد الملك المخلافي، رئيس وفد الحكومة الشرعية التفاوضي، إنه لن يكون هناك مشاورات غير مباشرة مع الإنقلابيين.
وأوضح في لقاء مع قناة "سكاي نيوز عربية"، أنه سيكون هناك تواصل مع المبعوث الدولي، إسماعيل ولد الشيخ، بهدف توفير ضمانات لإعادة المحادثات إلى الطريق الصحيح.
وقال بأن الوفد الحكومي، لم يقاطع المبعوث الدولي، وسيستمر في البحث عن ضمانات لإعادة إيحاء المحادثات اليمنية، في الكويت.
وأضاف: "علّقنا المشاورات من أجل السلام وليس هروبا منه فنحن ندعم المبعوث الدولي وقرارات الأمم المتحدة".
ولفت إلى أن وفد الحكومة، سيعمل لإيجاد إطار زمني للمفاوضات، لافتا إلى أنه يصبر فيما المتمردون يضيعون الوقت.
وقال وزير الخارجية: " المبعوث الدولي أكد لنا أنه سيبحث في موضوع إنشاء لجنة خاصة بشأن المعتقلين".
وشدد على أن مطالب وفد الحكومة الشرعية، التزامات وليست شروط، لافتا إلى أن وفد الإنقلابيين، قدم تصورا، تفاوضيا خارج إطار الأمم المتحدة والمرجعيات.
وقال رئيس الوفد الحكومي، إن المبعوث الدولي أكد للوفد، أن حياده إيجابي وأنه ملزم بقرارات الأمم المتحدة، لافتا إلى أن الوفد حصل على تقدير من المبعوث الدولي أكثر من مرة، حيث أكد بأن تصوراته هي الأقرب إلى تصورات الأمم المتحدة".
ولفت إلى أن المتمردين "ربما يراهنون أن موقف المجتمع الدولي تجاههم سيلين"، مشيرا إلى "أن المجتمع الدولي لم يعترف بالانقلاب في اليمن ولا زال على موقفه ويحاول تنفيذ القرار 2216 سلميا".
وأضاف أن "هناك أمور كثيرة تراكمت في رصيد المتمردين وتؤكد رفضهم السلام في اليمن"، مؤكدا: "نكسب موقف المجتمع الدولي يوميا كوفد الحكومة المفاوض فيما وفد المتمردين يخسر".
وأشار إلى أن الحكومة ستواصل جهودها لتحقيق السلام ومواجهة المحاولة الانقلابية، مشيرا إلى أن المتمردين لن يستطيعوا الاستمرار في الخداع والتهرب من القرارات الدولية.
ونوه إلى أن الدول الراعية للمحادثات اليمنية أكدت لوفد الحكومة الشرعية، أنها ستقوم بالضغط على الجانب الآخر وأنها ترفض خرقه الهدنة.
وقال رئيس وفد الحكومة إلى المشاورات، إن المطلوب لإعادة إحياء المحادثات هو رد إيجابي من خلال الضغط على المتمردين، مضيفا: "فاض الكيل ويجب وضع حد لنشاطات المتمردين من حصار وسيطرتهم على معسكر العمالقة في عمران".
وأوضح في لقاء مع قناة "سكاي نيوز عربية"، أنه سيكون هناك تواصل مع المبعوث الدولي، إسماعيل ولد الشيخ، بهدف توفير ضمانات لإعادة المحادثات إلى الطريق الصحيح.
وقال بأن الوفد الحكومي، لم يقاطع المبعوث الدولي، وسيستمر في البحث عن ضمانات لإعادة إيحاء المحادثات اليمنية، في الكويت.
وأضاف: "علّقنا المشاورات من أجل السلام وليس هروبا منه فنحن ندعم المبعوث الدولي وقرارات الأمم المتحدة".
ولفت إلى أن وفد الحكومة، سيعمل لإيجاد إطار زمني للمفاوضات، لافتا إلى أنه يصبر فيما المتمردون يضيعون الوقت.
وقال وزير الخارجية: " المبعوث الدولي أكد لنا أنه سيبحث في موضوع إنشاء لجنة خاصة بشأن المعتقلين".
وشدد على أن مطالب وفد الحكومة الشرعية، التزامات وليست شروط، لافتا إلى أن وفد الإنقلابيين، قدم تصورا، تفاوضيا خارج إطار الأمم المتحدة والمرجعيات.
وقال رئيس الوفد الحكومي، إن المبعوث الدولي أكد للوفد، أن حياده إيجابي وأنه ملزم بقرارات الأمم المتحدة، لافتا إلى أن الوفد حصل على تقدير من المبعوث الدولي أكثر من مرة، حيث أكد بأن تصوراته هي الأقرب إلى تصورات الأمم المتحدة".
ولفت إلى أن المتمردين "ربما يراهنون أن موقف المجتمع الدولي تجاههم سيلين"، مشيرا إلى "أن المجتمع الدولي لم يعترف بالانقلاب في اليمن ولا زال على موقفه ويحاول تنفيذ القرار 2216 سلميا".
وأضاف أن "هناك أمور كثيرة تراكمت في رصيد المتمردين وتؤكد رفضهم السلام في اليمن"، مؤكدا: "نكسب موقف المجتمع الدولي يوميا كوفد الحكومة المفاوض فيما وفد المتمردين يخسر".
وأشار إلى أن الحكومة ستواصل جهودها لتحقيق السلام ومواجهة المحاولة الانقلابية، مشيرا إلى أن المتمردين لن يستطيعوا الاستمرار في الخداع والتهرب من القرارات الدولية.
ونوه إلى أن الدول الراعية للمحادثات اليمنية أكدت لوفد الحكومة الشرعية، أنها ستقوم بالضغط على الجانب الآخر وأنها ترفض خرقه الهدنة.
وقال رئيس وفد الحكومة إلى المشاورات، إن المطلوب لإعادة إحياء المحادثات هو رد إيجابي من خلال الضغط على المتمردين، مضيفا: "فاض الكيل ويجب وضع حد لنشاطات المتمردين من حصار وسيطرتهم على معسكر العمالقة في عمران".
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news72712.html