2016/05/24
نائب الرئيس: نسعى لسلام ينهي الانقلاب
قال نائب الرئيس اليمني، علي محسن الأحمر، الثلاثاء، إن قوات الجيش والأمن في بلاده، ماضية بمكافحة الإرهاب واستئصاله من جذوره، مشيراً في الوقت ذاته إلى رغبة الحكومة اليمنية في التوصل إلى اتفاق سلام يضع حداً لمعاناة اليمنيين.
جاء ذلك خلال لقاء الأحمر مع نائب السفير الأمريكي لدى اليمن، رتشارد اتش رايلي، ومدير المساعدات الأمريكية لوس لوك، والملحق العسكري الأمريكي باتريك كوين، إضافة إلى الملحق العسكري البريطاني ديفي كويس، حسب وكالة سبأ اليمنية الرسمية.
وأضاف الأحمر، أن” قوات الجيش والأجهزة الأمنية ماضية في مكافحة الإرهاب واستئصاله من جذوره في مختلف المناطق، بهدف إرساء مبادئ الدولة اليمنية الاتحادية، وتحقيق الأمن والاستقرار، في أرجاء البلاد”.
ولفت، إلى رغبة السلطات اليمنية في التوصل إلى سلام “يُنهي الانقلاب” (سيطرة مسلحي جماعة “أنصار الله” على أرجاء واسعة من اليمن بينها العاصمة صنعاء)، ويضع حداً للمعاناة التي يعيشها اليمنيون.
وحسب وكالة “سبأ” الرسمية، فقد أكد المسؤولون الأمريكيون والملحق العسكري البريطاني، على أن قرار مجلس الأمن الدولي رقم (2216)، والمبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، تعد خارطة أساسية ترتكز على أي حل سياسي قادم في اليمن.
وأشار المسؤولون، إلى رغبة بلديهما في تطوير وتنسيق جهود مكافحة الإرهاب، والاستعداد للإسهام في وقف التدهور الاقتصادي في اليمن، تحت مظلة الحكومة الشرعية.
ودخلت محادثات السلام بين الحكومة اليمنية من جهة، وجماعة “أنصار الله” (الحوثيين) وحزب الرئيس السابق علي عبد الله صالح، من جهة أخرى، المقامة في دولة الكويت، شهرها الثاني، لكن دون تحقيق أي اختراق جوهري في جدار الأزمة، نظراً لاتساع الهوة بين طرفا الصراع.
جاء ذلك خلال لقاء الأحمر مع نائب السفير الأمريكي لدى اليمن، رتشارد اتش رايلي، ومدير المساعدات الأمريكية لوس لوك، والملحق العسكري الأمريكي باتريك كوين، إضافة إلى الملحق العسكري البريطاني ديفي كويس، حسب وكالة سبأ اليمنية الرسمية.
وأضاف الأحمر، أن” قوات الجيش والأجهزة الأمنية ماضية في مكافحة الإرهاب واستئصاله من جذوره في مختلف المناطق، بهدف إرساء مبادئ الدولة اليمنية الاتحادية، وتحقيق الأمن والاستقرار، في أرجاء البلاد”.
ولفت، إلى رغبة السلطات اليمنية في التوصل إلى سلام “يُنهي الانقلاب” (سيطرة مسلحي جماعة “أنصار الله” على أرجاء واسعة من اليمن بينها العاصمة صنعاء)، ويضع حداً للمعاناة التي يعيشها اليمنيون.
وحسب وكالة “سبأ” الرسمية، فقد أكد المسؤولون الأمريكيون والملحق العسكري البريطاني، على أن قرار مجلس الأمن الدولي رقم (2216)، والمبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، تعد خارطة أساسية ترتكز على أي حل سياسي قادم في اليمن.
وأشار المسؤولون، إلى رغبة بلديهما في تطوير وتنسيق جهود مكافحة الإرهاب، والاستعداد للإسهام في وقف التدهور الاقتصادي في اليمن، تحت مظلة الحكومة الشرعية.
ودخلت محادثات السلام بين الحكومة اليمنية من جهة، وجماعة “أنصار الله” (الحوثيين) وحزب الرئيس السابق علي عبد الله صالح، من جهة أخرى، المقامة في دولة الكويت، شهرها الثاني، لكن دون تحقيق أي اختراق جوهري في جدار الأزمة، نظراً لاتساع الهوة بين طرفا الصراع.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news74041.html