2016/09/21
محلل عسكري سعودي تفاصيل انتزاع التحالف والشرعية في اليمن موافقة أمريكا لقرار نقل البنك المركزي
كشف المحلل العسكري السعودي، إبراهيم آل مرعي، عن حيثيات وأبعاد قرار نقل البنك المركزي من صنعاء إلى عدن، مشيرا إلى أنه طال انتظار هذه القرار، وأنه كان ينبغي أن يتم نقل البنك إلى عدن مباشرة بعد تحريرها.
وأوضح في سلسلة تغريدات له على حسابه بموقع "تويتر"، أن مصالح الولايات المتحدة لدى دول التحالف هي التي انتزعت قرار نقل البنك المركزي، لافتا إلى أن الجانب الأمريكي لم يوافق على القرار لسواد عيون التحالف.
وأضاف بأن رفض الانقلابيين للاذعان للقرار 2216 وتمردهم على المجتمع الدولي وتعنتهم في مفاوضات الكويت ورفضهم لمسودة المشروع الذي وقعته الشرعية من طرف واحد هو الذي سمح للشرعية وللتحالف بالضغط على الولايات المتحدة وانتزاع قرار الموافقة على نقل البنك المركزي إلى عدن.
ولفت إلى أن بقاء البنك المركزي في صنعاء سمح باستمرار الانقلاب، وسمح بإطالة أمد العمليات وسمح باستنزاف التحالف بمباركة أمريكية ودولية.
وفي سياق متصل، أكد المحلل العسكري السعودي، أن التحرير والنصر قادم في اليمن بإذن الله، مشيرا إلى أن مهمة الحفاظ على أمن واستقرار اليمن تبدأ بعد التحرير.
وأضاف أن كل المؤشرات السياسية والاقتصادية والمعلوماتية والعسكرية تصب في صالح تحقيق انتصار في اليمن للشرعية ولدول التحالف.
ونوه إلى أن قيادة التحالف وُفقت في إدارة الأزمة اليمنية في ظروف أمنية وسياسية واقتصادية إقليمية ودولية معقدة اتسمت بالتقلب والغموض والضبابية.
كما أوضح أن الجهد العسكري في اليمن خطط له بعناية ونفذ باحترافية عالية ولا بد لكل جهد من أخطاء وهو أمر طبيعي، لافتا إلى أن خط العمليات الثالث (المعلومات) ويشمل الجهد الإستخباري، الجهد الإعلامي، والتواصل مع المنظمات الدولية.
وأوضح في سلسلة تغريدات له على حسابه بموقع "تويتر"، أن مصالح الولايات المتحدة لدى دول التحالف هي التي انتزعت قرار نقل البنك المركزي، لافتا إلى أن الجانب الأمريكي لم يوافق على القرار لسواد عيون التحالف.
وأضاف بأن رفض الانقلابيين للاذعان للقرار 2216 وتمردهم على المجتمع الدولي وتعنتهم في مفاوضات الكويت ورفضهم لمسودة المشروع الذي وقعته الشرعية من طرف واحد هو الذي سمح للشرعية وللتحالف بالضغط على الولايات المتحدة وانتزاع قرار الموافقة على نقل البنك المركزي إلى عدن.
ولفت إلى أن بقاء البنك المركزي في صنعاء سمح باستمرار الانقلاب، وسمح بإطالة أمد العمليات وسمح باستنزاف التحالف بمباركة أمريكية ودولية.
وفي سياق متصل، أكد المحلل العسكري السعودي، أن التحرير والنصر قادم في اليمن بإذن الله، مشيرا إلى أن مهمة الحفاظ على أمن واستقرار اليمن تبدأ بعد التحرير.
وأضاف أن كل المؤشرات السياسية والاقتصادية والمعلوماتية والعسكرية تصب في صالح تحقيق انتصار في اليمن للشرعية ولدول التحالف.
ونوه إلى أن قيادة التحالف وُفقت في إدارة الأزمة اليمنية في ظروف أمنية وسياسية واقتصادية إقليمية ودولية معقدة اتسمت بالتقلب والغموض والضبابية.
كما أوضح أن الجهد العسكري في اليمن خطط له بعناية ونفذ باحترافية عالية ولا بد لكل جهد من أخطاء وهو أمر طبيعي، لافتا إلى أن خط العمليات الثالث (المعلومات) ويشمل الجهد الإستخباري، الجهد الإعلامي، والتواصل مع المنظمات الدولية.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news81842.html