2016/10/20
ماذا قال ترامب بالمناظرة عن الخليج والنساء ومعركة الموصل؟
عاد المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، لإثارة ما وصفها بقضية دفع الدول "أتعاب الدفاع" أو "الخوة"؛ لتلقيها الحماية من الولايات المتحدة، وذلك خلال المناظرة الرئاسية الأمريكية الثالثة والأخيرة، الخميس، مضيفا هذه المرة اتهاما للمملكة العربية السعودية وقطر، بأنهما دولتان "تسيئان معاملة النساء".
وقال ترامب، مهاجما نظيرته كلينتون ومؤسستها الخيرية: "مؤسسة كلينتون هي مؤسسة إجرامية مدعومة من السعودية وقطر وغيرهما من الدول التي تسيء معاملة النساء".
وقفز ترامب خلال المناظرة إلى موضوع تحرير مدينة الموصل العراقية، التي يسيطر عليها تنظيم الدولة.
وقال: "نحن الآن نحارب من أجل الموصل، التي كانت بحوزتنا، كل ما كان علينا فعله هو البقاء هناك.
لكن هل تعلمون من هو الفائز الأكبر في الموصل بعدما نحصل عليها؟ إنها إيران، والسبب الوحيد الذي سمح لهم بذلك هو أن هيلاري مرشحة للرئاسة، وكانوا يريدون أن يبدو أقوياء، وقام الرئيس (باراك أوباما) بجميع أنواع الأخطاء؛ ولهذا هناك أزمة لاجئين".
وأردف ترامب في حديثه، خلال المناظرة التي أوردتها "سي أن أن": "لكنها كانت تريد أن تكون صورتها جيدة في الانتخابات؛ لذلك يدخلون الموصل، ومن الذي سيحصل على الموصل في الحقيقة؟ سندخلها نحن، وعلى إيران كتابة رسالة شكر لنا، مثل أغبى صفقة في التاريخ، الصفقة التي ستعطي إيران الأسلحة النووية بالتأكيد؛ لذلك على إيران أن تشكرنا؛ لأن إيران، كما قلت منذ سنوات، تريد العراق، وهو أمر يريدونه منذ زمن طويل، لكننا سهلنا الأمر عليهم كثيرا".
وقال ترامب: "لم تكوني هناك عندما اتُخذ قرار الدخول إلى الموصل، لكنك كنت موجودة، وشاركت بقرار خروج الجميع من الموصل والعراق". في إشارة إلى فترة ترأسها الخارجية الأمريكية سابقا، وقرار إدارة أوباما حينها الانسحاب من العراق.
ووجه ترامب كلامه لمنافسته كلينتون: "لم يكن عليك أن تؤيدي الدخول إلى العراق، لكنك قمت بالتصويت لصالح ذلك، وبما أنكم دخلتم العراق، كان عليكم ألا تخرجوا، الفكرة هي أن الفائز الأكبر ستكون إيران".
وقال ترامب، مهاجما نظيرته كلينتون ومؤسستها الخيرية: "مؤسسة كلينتون هي مؤسسة إجرامية مدعومة من السعودية وقطر وغيرهما من الدول التي تسيء معاملة النساء".
وقفز ترامب خلال المناظرة إلى موضوع تحرير مدينة الموصل العراقية، التي يسيطر عليها تنظيم الدولة.
وقال: "نحن الآن نحارب من أجل الموصل، التي كانت بحوزتنا، كل ما كان علينا فعله هو البقاء هناك.
لكن هل تعلمون من هو الفائز الأكبر في الموصل بعدما نحصل عليها؟ إنها إيران، والسبب الوحيد الذي سمح لهم بذلك هو أن هيلاري مرشحة للرئاسة، وكانوا يريدون أن يبدو أقوياء، وقام الرئيس (باراك أوباما) بجميع أنواع الأخطاء؛ ولهذا هناك أزمة لاجئين".
وأردف ترامب في حديثه، خلال المناظرة التي أوردتها "سي أن أن": "لكنها كانت تريد أن تكون صورتها جيدة في الانتخابات؛ لذلك يدخلون الموصل، ومن الذي سيحصل على الموصل في الحقيقة؟ سندخلها نحن، وعلى إيران كتابة رسالة شكر لنا، مثل أغبى صفقة في التاريخ، الصفقة التي ستعطي إيران الأسلحة النووية بالتأكيد؛ لذلك على إيران أن تشكرنا؛ لأن إيران، كما قلت منذ سنوات، تريد العراق، وهو أمر يريدونه منذ زمن طويل، لكننا سهلنا الأمر عليهم كثيرا".
وقال ترامب: "لم تكوني هناك عندما اتُخذ قرار الدخول إلى الموصل، لكنك كنت موجودة، وشاركت بقرار خروج الجميع من الموصل والعراق". في إشارة إلى فترة ترأسها الخارجية الأمريكية سابقا، وقرار إدارة أوباما حينها الانسحاب من العراق.
ووجه ترامب كلامه لمنافسته كلينتون: "لم يكن عليك أن تؤيدي الدخول إلى العراق، لكنك قمت بالتصويت لصالح ذلك، وبما أنكم دخلتم العراق، كان عليكم ألا تخرجوا، الفكرة هي أن الفائز الأكبر ستكون إيران".
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news83678.html