2016/11/02
الكاتب والمحلل السياسي محمد جميح يكشف عن الفجوات في خطة السلام التي قدمها ولد الشيخ
قال الإعلامي والمحلل السياسي محمد جميح، إن خطة المبعوث الأممي للسلام في اليمن، تعاني من فجوات ينبغي التعامل معها.
وأشار جميح في منشور له على صفحته الشخصية بموقع "فيسبوك"، إلى كيفية التعامل في حال انقلب الحوثيون وصالح على ما تم الاتفاق عليه في الخطة.
وتساءل جميح قائلا: "ماذا لو قدم نائب الرئيس اليمني استقالته في اليوم الأول لتوقيع اتفاق السلام في اليمن، ولم يلتزم الانقلابيون بسحب المليشيات وتسليم السلاح-كعادتهم-.؟ هل سيرجع نائب الرئيس لمنصبه بعد تعيين نائب توافقي؟".
كما طرح المحلل السياسي تساؤلا آخر، وهو : "ماذا لو فوض هادي صلاحياته لنائبه التوافقي بعد ثلاثين يوماً من التوقيع على الاتفاق، ونكث الانقلابيون بالتزاماتهم؟ هل سيستعيد هادي صلاحياته مرة أخرى؟".
واختتم جميح منشوره بالقول: "لا ندافع عن الرئيس ونائبه، ولكن هناك فجوات في خطة ولد الشيخ ينبغي التعامل معها".
وأشار جميح في منشور له على صفحته الشخصية بموقع "فيسبوك"، إلى كيفية التعامل في حال انقلب الحوثيون وصالح على ما تم الاتفاق عليه في الخطة.
وتساءل جميح قائلا: "ماذا لو قدم نائب الرئيس اليمني استقالته في اليوم الأول لتوقيع اتفاق السلام في اليمن، ولم يلتزم الانقلابيون بسحب المليشيات وتسليم السلاح-كعادتهم-.؟ هل سيرجع نائب الرئيس لمنصبه بعد تعيين نائب توافقي؟".
كما طرح المحلل السياسي تساؤلا آخر، وهو : "ماذا لو فوض هادي صلاحياته لنائبه التوافقي بعد ثلاثين يوماً من التوقيع على الاتفاق، ونكث الانقلابيون بالتزاماتهم؟ هل سيستعيد هادي صلاحياته مرة أخرى؟".
واختتم جميح منشوره بالقول: "لا ندافع عن الرئيس ونائبه، ولكن هناك فجوات في خطة ولد الشيخ ينبغي التعامل معها".
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news84606.html