2016/11/25
وزاري خليجي يجدد دعم السلام اليمني وتأييد الشرعية
بحث وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، الخميس، في اجتماعهم التحضيري للقمة الخليجية المقرر عقدها في ديسمبر المقبل بالعاصمة البحرينية المنامة، التطورات الإقليمية والدولية.
وأعقب الوزارء الاجتماع الرئيسي، باجتماع آخر مع نظيرهم اليمني عبدالملك المخلافي تم خلاله بحث التطورات باليمن، وأكدوا دعمهم لحل سلمي للأزمة اليمنية.
وقالت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية، إنّ الاجتماع تطرّق إلى ما تم إنجازه في إطار تحقيق التكامل والتعاون في مسيرة العمل الخليجي المشترك. كما تدارس وزراء الخارجية “آخر التطورات السياسية الإقليمية والدولية، ومستجدات الأوضاع في المنطقة بما في ذلك الأوضاع في سوريا وليبيا والعراق والجهود الدولية المبذولة لمكافحة الإرهاب”.
وشهدت الفترة القليلة الماضية جهودا لتكثيف التعاون الخليجي، ولا سيما على الأصعدة الأمنية والعسكرية والاقتصادية، حيث جرت عدة تمارين عسكرية وأمنية مشتركة إلى جانب اجتماعات اقتصادية.
واختتمت دول الخليج العربي، الأسبوع الماضي، تمرينا مشتركا لأجهزتها الأمنية في البحرين، أجري للمرة الأولى بهدف التدرّب على مواجهة المخططات الإرهابية.
وعقب الاجتماع التحضيري للقمة الخليجية، اجتمع وزراء خارجية دول مجلس التعاون مع نظيرهم اليمني، عبدالملك المخلافي “لمناقشة مستجدات الأوضاع وتبادل وجهات النظر حيال ما يجري من تطورات في اليمن”.
وخلال الاجتماع، قال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة إن “الفترة الماضية شهدت تطورا خطرا وتجاوزا غير مسبوق من قبل الميليشيات الانقلابية بإطلاق صاروخ باليستي باتجاه مكة المكرمة”.
وشدد الوزير البحريني على أن “دول مجلس التعاون الخليجي ستظل على موقفها الثابت والداعم للشرعية في اليمن إلى أن يتم بسط الأمن وإعادة السلم فيه، وتمكين الحكومة اليمنية الشرعية، بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي، من القيام بكافة مهامها”.
وأعقب الوزارء الاجتماع الرئيسي، باجتماع آخر مع نظيرهم اليمني عبدالملك المخلافي تم خلاله بحث التطورات باليمن، وأكدوا دعمهم لحل سلمي للأزمة اليمنية.
وقالت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية، إنّ الاجتماع تطرّق إلى ما تم إنجازه في إطار تحقيق التكامل والتعاون في مسيرة العمل الخليجي المشترك. كما تدارس وزراء الخارجية “آخر التطورات السياسية الإقليمية والدولية، ومستجدات الأوضاع في المنطقة بما في ذلك الأوضاع في سوريا وليبيا والعراق والجهود الدولية المبذولة لمكافحة الإرهاب”.
وشهدت الفترة القليلة الماضية جهودا لتكثيف التعاون الخليجي، ولا سيما على الأصعدة الأمنية والعسكرية والاقتصادية، حيث جرت عدة تمارين عسكرية وأمنية مشتركة إلى جانب اجتماعات اقتصادية.
واختتمت دول الخليج العربي، الأسبوع الماضي، تمرينا مشتركا لأجهزتها الأمنية في البحرين، أجري للمرة الأولى بهدف التدرّب على مواجهة المخططات الإرهابية.
وعقب الاجتماع التحضيري للقمة الخليجية، اجتمع وزراء خارجية دول مجلس التعاون مع نظيرهم اليمني، عبدالملك المخلافي “لمناقشة مستجدات الأوضاع وتبادل وجهات النظر حيال ما يجري من تطورات في اليمن”.
وخلال الاجتماع، قال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة إن “الفترة الماضية شهدت تطورا خطرا وتجاوزا غير مسبوق من قبل الميليشيات الانقلابية بإطلاق صاروخ باليستي باتجاه مكة المكرمة”.
وشدد الوزير البحريني على أن “دول مجلس التعاون الخليجي ستظل على موقفها الثابت والداعم للشرعية في اليمن إلى أن يتم بسط الأمن وإعادة السلم فيه، وتمكين الحكومة اليمنية الشرعية، بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي، من القيام بكافة مهامها”.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news86260.html