2017/02/02
نشر صواريخ إيران وحزب الله في الساحل الغربي لليمن تهديداً السفن التجارية في البحر الأحمر ..تفاصيل
كشف مصدر مطلع، عن عملية عسكرية خطيرة، تم تجهيزها من قبل مليشيات الحوثي والمخلوع، لاستهداف خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر والسفن التجارية، بإشراف من خبراء وضباط في حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني.
وأوضح المصدر، «أن محافظة الحديدة غرب اليمن، شهدت خلال الشهر الماضي تحركات مشبوهة وغير مألوفة، على الشواطئ، حيث منع الصيادون من ممارسة الصيد»، مؤكداً تواجد «خبراء من إيران وحزب الله في الساحل الغربي لمدينة الحديدة، في بعض المزارع الكبيرة، يعملون في معامل لتركيب صواريخ، وقاموا بزيارات متكررة لمواقع في الشريط الساحلي من باب المندب حتى الصليف، وكان برفقتهم مترجمون يمنيون، وكانت تحركاتهم بسيارات مدرعة وحماية مشددة، حتى إن الحوثيين كانوا يقومون بإبعاد الصيادين، ويمنعون حركة المواطنين بتلك المناطق، في المخاء وذوباب والخوخة، وكل المحطات التي قاموا بزيارتها».
وأضاف المصدر: أن معلومات موثوقة تشير إلى أن عناصر إيران يجهزون لعمليات بحرية تستهدف السفن، حيث كانوا يمارسون عمليات غطس في أوقات متكررة ويقومون بتجهيز بعض الزوارق بمعدات غريبة.
وأشار المصدر إلى أهتمام المليشيات الانقلابية بمحيط مدينة الحديدة ومزارع تهامة، غير العادي، وسيطرتهم على مزارع كبيرة توجد بها هناجر، ومخازن، ومساكن، ومعدات، وحمايتها بسياج أمني، ونقاط تفتيش-حسب رصد يمن برس لما نشرته صحيفة الوطن السعودية نقلاً عن مصدر لم تسمه في عددها الخميس.
وأكدت المعلومات استعداد المليشيات الانقلابية وتجهيزها للمزارع والمناطق الساحلية في الحديدة وتهامة، لأستخدامها في العمليات العسكرية التي تستهدف خطوط الملاحة الدولية والسفن التجارية في البحر الأحمر، إضافة لتجهيز معامل عسكرية لإعادة تصنيع وتطوير الصواريخ المهربة عبر المخأ وباب المندب واستخدامها في العدوان على السفن التجارية والإغاثية.
وكانت المليشيات الانقلابية قصفت قبل يومين فرطاقة حربية سعودية غرب ميناء الحديدة الدولي، كما زعمت قصفها لمعسكر إماراتي بين اليمن وإرتيريا (في جزيرة زقر بالبحر الأحمر) وهو ما أعتبره التحالف العربي الذي تقوده السعودية تهديداً صريحاً للملاحة الدولية واستخدام ميناء الحديدة لإغراض إرهابية.
وأوضح المصدر، «أن محافظة الحديدة غرب اليمن، شهدت خلال الشهر الماضي تحركات مشبوهة وغير مألوفة، على الشواطئ، حيث منع الصيادون من ممارسة الصيد»، مؤكداً تواجد «خبراء من إيران وحزب الله في الساحل الغربي لمدينة الحديدة، في بعض المزارع الكبيرة، يعملون في معامل لتركيب صواريخ، وقاموا بزيارات متكررة لمواقع في الشريط الساحلي من باب المندب حتى الصليف، وكان برفقتهم مترجمون يمنيون، وكانت تحركاتهم بسيارات مدرعة وحماية مشددة، حتى إن الحوثيين كانوا يقومون بإبعاد الصيادين، ويمنعون حركة المواطنين بتلك المناطق، في المخاء وذوباب والخوخة، وكل المحطات التي قاموا بزيارتها».
وأضاف المصدر: أن معلومات موثوقة تشير إلى أن عناصر إيران يجهزون لعمليات بحرية تستهدف السفن، حيث كانوا يمارسون عمليات غطس في أوقات متكررة ويقومون بتجهيز بعض الزوارق بمعدات غريبة.
وأشار المصدر إلى أهتمام المليشيات الانقلابية بمحيط مدينة الحديدة ومزارع تهامة، غير العادي، وسيطرتهم على مزارع كبيرة توجد بها هناجر، ومخازن، ومساكن، ومعدات، وحمايتها بسياج أمني، ونقاط تفتيش-حسب رصد يمن برس لما نشرته صحيفة الوطن السعودية نقلاً عن مصدر لم تسمه في عددها الخميس.
وأكدت المعلومات استعداد المليشيات الانقلابية وتجهيزها للمزارع والمناطق الساحلية في الحديدة وتهامة، لأستخدامها في العمليات العسكرية التي تستهدف خطوط الملاحة الدولية والسفن التجارية في البحر الأحمر، إضافة لتجهيز معامل عسكرية لإعادة تصنيع وتطوير الصواريخ المهربة عبر المخأ وباب المندب واستخدامها في العدوان على السفن التجارية والإغاثية.
وكانت المليشيات الانقلابية قصفت قبل يومين فرطاقة حربية سعودية غرب ميناء الحديدة الدولي، كما زعمت قصفها لمعسكر إماراتي بين اليمن وإرتيريا (في جزيرة زقر بالبحر الأحمر) وهو ما أعتبره التحالف العربي الذي تقوده السعودية تهديداً صريحاً للملاحة الدولية واستخدام ميناء الحديدة لإغراض إرهابية.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news90744.html