2017/03/27
الفريق علي محسن يكشف عن تواجد قرابة 150 خبيرا إيرانيا يديرون المعارك في اليمن
جدد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح، أن القيادة والحكومة الشرعية، لا يمكن أن تقبل بأي تفريط أو انتقاص من المرجعيات الثلاث للحل السياسي.
وأكد في حوار مع صحيفة "الرياض" السعودية، أن تطبيق بنود قرار مجلس الأمن رقم اثنين وعشرين ستة عشر سيفضي إلى إنهاء الانقلاب والتمرد واستعادة الدولة.
ولفت إلى أن المعركة التي تخوضها الحكومة الشرعية وبدعم من التحالف العربي هي للدفاع عن كرامة الإنسان اليمني والثوابت التي تم الاتفاق عليها في مؤتمر الحوار وانقلب عليها الحوثي وصالح.
وقال الفريق محسن، إنه لولا التحالف لذهبت اليمن لصف إيران ولأصبحت دولة فارسية صفوية اثنا عشرية واصفا خطة السعودية بإطلاق عاصفة الحزم بالحكيمة.
وأكد نائب الرئيس، أن قوات الجيش والتحالف العربي أصبحت قادرة على ضرب الأهداف المطلوبة في قلب العاصمة صنعاء متوقعا استكمال تحرير ما تبقى من المناطق التي لا زالت تحت نفوذ الإنقلابيين قريبا في وقت تأمل فيه الشرعية حدوث انتفاضة من الداخل لتجنيب العاصمة صنعاء الخراب والدمار الذي يريده لها الانقلابيون.
وكشف الفريق محسن، عن وجود 150 خبيرا إيرانيا ومن حزب الله والحشد الشعبي يقدمون خدمات عسكرية للحوثيين.
وأوضح بأن ٥٨ خبيرا متواجدين في الحديدة لتركيب الألغام البحرية والموانئ والأرضية بثلاثة أنواع من الألغام المغناطيسية والطرقية وألغام تُسيّر بالريموت.
ولفت إلى أن هؤلاء، الخبراء يديرون المعارك في معظم محاور القتال منها الحديدة، غير أنه يصعب القول إن قد تم احتجاز بعضاً منهم، على الأقل بحسب المعلومات المتوفرة لدينا بهذا الخصوص.
وأبدى نائب الرئيس اليمني أمله الكبير بأن يتم دمج اليمن بعد تحريرها في منظومة مجلس التعاون الخليجي كونه جزءا لا يتجزأ من محيطه العربي الجغرافي في الجزيرة والخليج.
وأكد في حوار مع صحيفة "الرياض" السعودية، أن تطبيق بنود قرار مجلس الأمن رقم اثنين وعشرين ستة عشر سيفضي إلى إنهاء الانقلاب والتمرد واستعادة الدولة.
ولفت إلى أن المعركة التي تخوضها الحكومة الشرعية وبدعم من التحالف العربي هي للدفاع عن كرامة الإنسان اليمني والثوابت التي تم الاتفاق عليها في مؤتمر الحوار وانقلب عليها الحوثي وصالح.
وقال الفريق محسن، إنه لولا التحالف لذهبت اليمن لصف إيران ولأصبحت دولة فارسية صفوية اثنا عشرية واصفا خطة السعودية بإطلاق عاصفة الحزم بالحكيمة.
وأكد نائب الرئيس، أن قوات الجيش والتحالف العربي أصبحت قادرة على ضرب الأهداف المطلوبة في قلب العاصمة صنعاء متوقعا استكمال تحرير ما تبقى من المناطق التي لا زالت تحت نفوذ الإنقلابيين قريبا في وقت تأمل فيه الشرعية حدوث انتفاضة من الداخل لتجنيب العاصمة صنعاء الخراب والدمار الذي يريده لها الانقلابيون.
وكشف الفريق محسن، عن وجود 150 خبيرا إيرانيا ومن حزب الله والحشد الشعبي يقدمون خدمات عسكرية للحوثيين.
وأوضح بأن ٥٨ خبيرا متواجدين في الحديدة لتركيب الألغام البحرية والموانئ والأرضية بثلاثة أنواع من الألغام المغناطيسية والطرقية وألغام تُسيّر بالريموت.
ولفت إلى أن هؤلاء، الخبراء يديرون المعارك في معظم محاور القتال منها الحديدة، غير أنه يصعب القول إن قد تم احتجاز بعضاً منهم، على الأقل بحسب المعلومات المتوفرة لدينا بهذا الخصوص.
وأبدى نائب الرئيس اليمني أمله الكبير بأن يتم دمج اليمن بعد تحريرها في منظومة مجلس التعاون الخليجي كونه جزءا لا يتجزأ من محيطه العربي الجغرافي في الجزيرة والخليج.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news93996.html