2017/05/15
موظفو قناة العرب ينوون رفع قضية على الوليد بن طلال للحصول على مستحقاتهم
شرع عدد من موظفي قناة العرب، قبل أيام رفع قضية على الأمير السعودي الوليد بن طلال، بسبب عدم حصولهم على مستحقاتهم.
وكشف مصدر خاص لهاف بوست عربي، أن نحو 80 شخصاً من العاملين في القناة بين صحفيين وفنيين، بدأوا في رفع قضية على إدارة قناة العرب في البحرين بسبب عدم إعطائهم حق نهاية خدمتهم في القناة التي لم تبث إلا يوماً واحداً.
وأضاف المصدر أن إدارة "العرب" رفضت الانصياع لطلبات العاملين بتسوية نهاية خدمتهم على غرار زملائهم الذين انتقلوا إلى مكتب القناة في قبرص، كما أنها لا ترد على اتصالات العاملين منذ أكثر من 3 أشهر، وهو التاريخ الذي أعلنت فيه الإدارة رسمياً إغلاق المحطة بشكل كامل.
ومنذ فبراير/شباط 2015، بحسب المصدر، والإدارة المالية ترسل مرتبات العاملين بشكل شهري على حساباتهم البنكية نظراً لعدم وجود مكتب رسمي لهم في البحرين.
وأشار المصدر إلى أنه بعد إغلاق المحطة في البحرين في فبراير/شباط 2015، قررت الإدارة نقل مقر القناة إلى قبرص دون بث، ونقل بعض الصحفيين الذين لم يتمكنوا من العودة لبلدانهم بسبب الاضطرابات الأمنية مثل السوريين والعراقيين إليها.
واستطرد بأن الإدارة في قبرص سوت أوضاع العاملين في مكتب قبرص كون هناك عقود قانونية بينهم وبين إدارة المحطة.
وأضاف المصدر أن العاملين اتفقوا مع مكتب محاماة في البحرين على رفع قضية ضد العرب، مقابل الحصول على نحو 5 % من القيمة التي سيحصلون عليها، مشيراً إلى أن سيرفع أكثر من قضية على المحطة نظراً لأنه لا يمكن إضافة أكثر من 3 أشخاص في قضية واحدة بحسب ما ذكر المصدر.
وكانت القناة المملوكة للأمير السعودي انطلقت لمدة يوم واحد من العاصمة البحرينية المنامة ولكن تم إغلاقها بعد مقابلة مع معارض بحريني.
وقبل الإعلان رسمياً عن إغلاقها في فبراير/شباط 2017، كان هناك حديث عن إعادة القناة للبث من مكان جديد.
وبحسب تغريدة لمديرها العام الإعلامي السعودي جمال خاشقجي، قال فيها إن "العرب" سوف تنطلق من الدوحة، ولكن بشكل مفاجئ تم الإعلان رسمياً عن إغلاقه.
وكشف مصدر خاص لهاف بوست عربي، أن نحو 80 شخصاً من العاملين في القناة بين صحفيين وفنيين، بدأوا في رفع قضية على إدارة قناة العرب في البحرين بسبب عدم إعطائهم حق نهاية خدمتهم في القناة التي لم تبث إلا يوماً واحداً.
وأضاف المصدر أن إدارة "العرب" رفضت الانصياع لطلبات العاملين بتسوية نهاية خدمتهم على غرار زملائهم الذين انتقلوا إلى مكتب القناة في قبرص، كما أنها لا ترد على اتصالات العاملين منذ أكثر من 3 أشهر، وهو التاريخ الذي أعلنت فيه الإدارة رسمياً إغلاق المحطة بشكل كامل.
ومنذ فبراير/شباط 2015، بحسب المصدر، والإدارة المالية ترسل مرتبات العاملين بشكل شهري على حساباتهم البنكية نظراً لعدم وجود مكتب رسمي لهم في البحرين.
وأشار المصدر إلى أنه بعد إغلاق المحطة في البحرين في فبراير/شباط 2015، قررت الإدارة نقل مقر القناة إلى قبرص دون بث، ونقل بعض الصحفيين الذين لم يتمكنوا من العودة لبلدانهم بسبب الاضطرابات الأمنية مثل السوريين والعراقيين إليها.
واستطرد بأن الإدارة في قبرص سوت أوضاع العاملين في مكتب قبرص كون هناك عقود قانونية بينهم وبين إدارة المحطة.
وأضاف المصدر أن العاملين اتفقوا مع مكتب محاماة في البحرين على رفع قضية ضد العرب، مقابل الحصول على نحو 5 % من القيمة التي سيحصلون عليها، مشيراً إلى أن سيرفع أكثر من قضية على المحطة نظراً لأنه لا يمكن إضافة أكثر من 3 أشخاص في قضية واحدة بحسب ما ذكر المصدر.
وكانت القناة المملوكة للأمير السعودي انطلقت لمدة يوم واحد من العاصمة البحرينية المنامة ولكن تم إغلاقها بعد مقابلة مع معارض بحريني.
وقبل الإعلان رسمياً عن إغلاقها في فبراير/شباط 2017، كان هناك حديث عن إعادة القناة للبث من مكان جديد.
وبحسب تغريدة لمديرها العام الإعلامي السعودي جمال خاشقجي، قال فيها إن "العرب" سوف تنطلق من الدوحة، ولكن بشكل مفاجئ تم الإعلان رسمياً عن إغلاقه.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news96604.html