2017/07/02
الأديب «المقالح» يضرب عن الطعام احتجاجاً على اعتداء متنفذين طال أرضه في إب
يواصل الأديب والمترجم اليمني عبدالوهاب المقالح ، السبت 1 يوليو 2017، الإضراب المفتوح عن الطعام لليوم الثاني على التوالي احتجاجاً على اعتداء متنفذين على ممتلكاته في محافظة إب (وسط اليمن)، حسبما قال مصدر محلي.
وذكر المصدر لـ«المصدر أونلاين»، إن المقالح بدأ منذ يوم أمس اضرابه المفتوح عن الطعام في مسجد قريته بعد اعتداء مسلحين على ممتلكاته في منطقة ذي عادد بمديرية الشعر شرق المحافظة.
واضافت إن المسلحين الذين اعتدوا على ممتلكاته هم أيوب البارع وشقيقه خالد البارع.
ويعد المقالح من أبرز من قاموا بأعمال الترجمة للروايات والكتب للغة العربية وسبق ان قام بترجمة أكثر من 25 كتاباً خلال مسيرته العلمية، وهو مؤلف وروائي وشاعر وأكاديمي وعضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، ويبلغ من العمر 64 عاماً.
وأطلق أدباء يمنيون على مواقع التواصل دعوات للتضامن مع الأديب المرموق، وكتب الشاعر فتحي أبو النصر «ينخرني العجز واللاجدوى وأنا أقرأ حول إضراب الدكتور عبد الوهاب المقالح عن الطعام في قريته البعيدة اعتراضا على بلاطجة سرقوا أرضه».
وأضاف «الأكاديمي المرموق والشاعر والمترجم الرائد والفذ الذي قدم للمكتبة اليمنية والعربية عموما قرابة 30 كتابا من عيون الكتب الشرقية الآسيوية عن الإنجليزية والهندية».
وتابع «بالتأكيد ستواصل إضرابك عن الطعام بمسجد قريتك يا صديقي الكبير والملهم ولكن لا جدوى من ذلك فهذه اللغة لا يعرفها الاوباش أبدا ولا تهز لهم شعرة».
وذكر المصدر لـ«المصدر أونلاين»، إن المقالح بدأ منذ يوم أمس اضرابه المفتوح عن الطعام في مسجد قريته بعد اعتداء مسلحين على ممتلكاته في منطقة ذي عادد بمديرية الشعر شرق المحافظة.
واضافت إن المسلحين الذين اعتدوا على ممتلكاته هم أيوب البارع وشقيقه خالد البارع.
ويعد المقالح من أبرز من قاموا بأعمال الترجمة للروايات والكتب للغة العربية وسبق ان قام بترجمة أكثر من 25 كتاباً خلال مسيرته العلمية، وهو مؤلف وروائي وشاعر وأكاديمي وعضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، ويبلغ من العمر 64 عاماً.
وأطلق أدباء يمنيون على مواقع التواصل دعوات للتضامن مع الأديب المرموق، وكتب الشاعر فتحي أبو النصر «ينخرني العجز واللاجدوى وأنا أقرأ حول إضراب الدكتور عبد الوهاب المقالح عن الطعام في قريته البعيدة اعتراضا على بلاطجة سرقوا أرضه».
وأضاف «الأكاديمي المرموق والشاعر والمترجم الرائد والفذ الذي قدم للمكتبة اليمنية والعربية عموما قرابة 30 كتابا من عيون الكتب الشرقية الآسيوية عن الإنجليزية والهندية».
وتابع «بالتأكيد ستواصل إضرابك عن الطعام بمسجد قريتك يا صديقي الكبير والملهم ولكن لا جدوى من ذلك فهذه اللغة لا يعرفها الاوباش أبدا ولا تهز لهم شعرة».
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news98616.html