الاربعاء ، ٢٤ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٥:٥٥ صباحاً

إيميلاتكم

أحمد غراب
الثلاثاء ، ٠١ مايو ٢٠١٢ الساعة ١٠:٤٠ صباحاً
القراء الكرام أتشرف دائما باستقبال رسائلكم وانتقاداتكم

القارئ ياسر نور: "نرجو من الحكومة والجهات المعنية العمل على تغيير أو تعديل قرار الحكومة رقم 149 لعام 2007، فهذا القرار مجحف بحق خريجي كليات المجتمع والمعاهد الفنية والمهنية، فقد حرمهم من حق الحصول على الدرجات الوظيفية (رؤساء أقسام ومدراء إدارات). أليس هذا ظلماً لهؤلاء الذين قضوا سنوات طويلة من الخدمة على أمل أن يحصلوا على ترقية؟!".

القارئ أحمد الأزرق: لماذا لا يزال المواطن يدفع الضريبة دون الشركات في المواد الغذائية والاتصالات وكروت الاتصالات؟ وباعتباره تاجرا بحسب قوله فهو يوجه هذا التساؤل لوزير المالية: "السنة الماضية ارتفع الدولار إلى 245 مقابل اليمني واليوم الدولار 215، فارق كبير يعني أن الذي يملك بضاعة من السنة الماضية بمبلغ مليون دولار بسعر 245، يكون خسران 25 مليون يمني اليوم، فهل من مستمع لهذا؟!".

القارئ محمد الحميري كتب معلقا على مقال "إذا حبيبك": "وإذا حبيبك غراب ...؟! كتاباتك رائعة حينما تؤمن بما تكتبه، ولا تنجرف وراء مهمة حشو العمود وبس".

القارئ السعيدي كتب: "أنا لا يعجبني أسلوبك في الكتابة، لماذا لا تكتب كتابة راقية مثل ناصر يحيى؟!".

إحدى القارئات من الموظفات حملت رسالتها توقيع وردة، كتبت: "وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في اليمن هي من أفسد الوزارات، وإعادة الوزيرة السابقة لها كارثة بكل المقاييس، واستمرار للصمت ولتحطيم الكوادر، ومن لديه ضمير في الوزارة، فهي تعمل في الوزارة منذ ثمان سنوات دون أي إنجاز يذكر. ألا يكفيهم ثمان سنوات؟! لماذا تم التغيير في الكثير من الوزارات عدا الشؤون الاجتماعية؟! ليستمر الفساد، وبما أنكم من الصادقين في نقل هموم المواطنين، فأنا أريد القول إن الفساد المستفحل في صندوقي الرعاية والمعاقين التابعين لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، والمليارات المليارات المليارات التي تنهب والنسب والمكافآت التي يصرفونها بدون وجه حق تستدعي وزيرا جديدا. إن مديري صندوقي الرعاية والمعاقين أكلا الأخضر واليابس، وهما سبب معاناة المواطن. نحتاج قيادة وزارية تردعهم وتقف إلى جانب الفقراء الأرامل الأحداث المعاقين الكفيفين الطفولة البائسة المشردين الذين مهمة وزارة الشؤون تنميتهم ومساعدتهم وليس سرقتهم".

القارئ فهد الأخرم: "لماذا لا تكون سيارات الإسعاف مجانية والعلاج والفحوصات والكشافات، ويكون هناك تأمين صحي لكل مواطن يمني ولو يتطلب سفره للخارج على حساب الحكومة؟".

القارئ أبو بكر العابد: "هل مبررات انطفاء الكهرباء حقيقة أم خيال من نظر حكومتنا المبجلة؟ أرجو منك كتابة مقال حول هذه المسرحية".

عطروا قلوبكم بالصلاة على النبي.

اللهم صلّ وسلم وبارك عليه.