لم يكن اوباما متوقعا نجاحه في المرة الأولى ففاز بها وحالفه الحظ مرة ثانية عندما اعرضوا فلم مقتل أسامة بن لادن من اجل ولاية ثانية حتى يوهم الأمريكان انه يحارب الإرهاب فكل رئيس امريكى يثبت جدارته في محاربة الإرهاب وقتل الأبرياء بالطائرات فوق الأجواء العربية سيحصل على رئاسة أمريكا اوباما يفوز لفترة ثانية بمباركة زعمائنا العرب لأنهم قدموا تسهيلات لطائراتهم الحربية تقصف ليل نهار تقتل من تشاء وتدمر متناسين أنهم هم من غذوا الإرهاب اوليس صهاينة إسرائيل إرهاب يقتلون الأبرياء في فلسطين ويستبيحون الأرض والعرض بمباركة أمريكية فزعمائنا يقدمون التنازلات اليوم ويباركون لدولة لا تحترم حقوق الإنسان ولا يهمها إلا مصالحها لو تنسحق الأمة الإسلامية كلها خرابهم الأمريكان أكثر من خراب الإرهاب حتى الأطفال في نضرهم إرهاب فاز اوباما فماذا سيصنع في المستقبل وماهى خطته المستقبلية لقد انتشر الإرهاب في وقته وستشرى فاز اوباما فباركت له الايادى السوداء قبل البيضاء تهافت العرب الاقحاح على تهنئته بالفوز تنازلوا من اجل مناصب على جماجم الأبرياء ليعلم العالم أن الإرهاب من صنيعة الغرب وان الإسلام بريء منهم ومن تهمهم فاز اوباما لان من أهداه الفوز عرب منبطحين فتحو أجوائهم وأراضيهم لاؤلائك المستعمرين لن يصدقوا الأمريكان في محاربة الإرهاب لان مخططاتهم كبيرة والوصول إليها عبر بوابة الشر الذين جندوهم من الإرهابيين ليعيثوا فسادا والدليل لماذا لا يذهب الإرهابيون في عقر دار الأمريكان ويحاربوهم لماذا يقيموا ا مارات الشر إلا في دول تريد السلم وليس الحرب لقد فاز اوباما ففرح حكام العرب الذين اهدوا امريكا العراق واليوم يهدون سوريا وأطفال سوريا عجبا لأمة تبحث عن رصيد من الانتصارات عند امة لا تؤمن إلا بالخراب فقتل عربيا تفز برئاسة امريكا.
