معروف على مر العصور والازمان والاماكن ان المغترب اليمني يكد ويجد ويبدع في عملةمهماكان الثمن الذي يقبضه كثيرا ام قليلافالااحترام والتقديراهم من المال وهكذاعاش وترعرع هذا الشعب العظيم كما ان الشعب اليمني لم يتخلى عن اي انسان كان على مر الدهور والازمنه فالشعب اليمني كريم ومعطاء رغم شحة ضروفه وما يعانيه المغتربين اليمنين من اهمال الجهات المعنيه في الحكومات المتعاقبه شي مخجل فترى السفارات والقنصليات همها الاول والاخيرجمع المال بغض النضر مشروعا او غير مشروع وكثيرة هي الفضائح التى تفاجأبها الشعب اليمني بحجم الفسادفي السفارات والقنصليات والملحقيات والابشع من هذا كله انه تم عمل وزارتين في حكومة نص بنص دون علم كل وزارة بمهامها واختصاصاتها والنتيجه تضارب وتصارع نتيجته اهمال المغترب ومن المؤسف ظهوربعض المسئولين في تلك الوزارات عبر شاشات التلفزة يتباكوا على الصلاحيات المسلوبة منهم .
وهذا مخجل ولم يحصل ان حدث هذا في اي بلد في العالم وزارتيين تتصارعان على صلاحيات العمل في ضل حكومة واحده لماذا لايتم مراجعة مهام كل وزارة على حده وتعديل المهام والاختصاصات ام ان هناك مايغري بالتحكم باعمال ليس لها علاقة بخدمة المغترب اليمني .
بربكم ياوزراء الصراع في حكومة الوفاق صراعكم يعود على المغترب بالويلات والثبور مغتربين يمنيين بالالاف يرحلوا واغلبهم ظلم وعدوان من كفلائهم ماذا قدمتم لهم سوى التصريحات الفارغه في وسائل الاعلام.
يفترض ان تضل الحكومه في حالة انعقاد دائم حتى تعمل حلول جذرية للمغتربين العائدين تعمل حلول تستوعب هؤلاء العائدين بدلامن التبرعات والخصميات التى لاتقدم سوى مزيدا من الفاسدين المستفيدين من هذه الحلول الهمجيه اليائسه الفاشله .
لم اسمع ان دولة ما مواطنيها يقتلون او يموتون ولااحد يتابع احوالهم .
المغترب اليمني يحلم ان يصدر من حكومة اليمن احتجاج على مقتل شخص والتعزيربه دون ادنى ذرة من الاحترام للانسانية .
وزاراة تتصارع هذا ما فهمناه كمغتربين في الداخل والخارج والنتيجة المغترب ضحية .
كتب المثقفين والكتاب والناشطين وملوا من الكتابه على المغترب وتظاهر الشعب حتى بح صوته والحكومة في سباتها العميق الامن المماحاكات بين وزارات المؤتمر وحلفائه والمشترك وشركائه هل من ذرة خجل ايها الوزاء الموقرين هل من تفاعل مع المغترب المسكين بمايرد له اعتباره كونه ضحى بوقتة ومالة وروحه لاجل اليمن.
الايكفي تهميش للمغتربين
سيسالكم الله عنهم يوم يقول (وقفوهم انهم مسئولون )
