الثلاثاء ، ١٩ مارس ٢٠٢٤ الساعة ٠٩:٣٢ صباحاً
مروان الغفوري يكشف عن بناء السعودية والإمارات جيش لنجل الرئيس السابق في جنوب اليمن ..تفاصيل
مقترحات من

حذر الحراك والسعوديين من تحول بلادهم إلى مالي

مروان الغفوري يكشف عن بناء السعودية والإمارات جيش لنجل الرئيس السابق في جنوب اليمن ..تفاصيل

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�لدكتور/مروان غفوري ان دول التحالف العربي بدأت في بناء جيش لنجل الرئيس اليمني السابق احمد علي عبدالله صالح في جنوب اليمن، جاء ذلك في منشور تحذيري نشره على صفحته بالفيسبوك ووجهه لأنباء الجنوب.

وعلق الغفوري على مجريات الاحداث الأخيرة والجدل الحاصل في الشارع الجنوبي إثر انباء عن تواجد نجل شقيق صالح العميد طارق محمد صالح في العاصمة المؤقتة عدن، وتواجده في معسكر تدريبي خاص أنشاءه الإمارات.

وحذر الغفوري الجنوبيين من السكوت على أمور كهذه، مضيفاً «صحيفة إماراتية تقول إن وجود حزب الإصلاح في صف الشرعية يقف حائلاً دون تأييد "طارق" لها. فالحزب مرتبط بتركيا، تقول الصحيفة».

وسرد العفوري مبررات واقعية لتأكيد روايته بإنشاء التحالف جيش لأحمد علي كالتالي:-

طبعاً الحل هو خروج الإصلاح من دائرة الشرعية وانضمامه إلى صفوف الحوثيين، ثم الحوار معه بعد ثلاثة أعوام في محاولة لإقناعه بتأييد الشرعية والتخلي عن الحوثيين.

كانت إيران تقاتل في سوريا مستخدمة كل العرقيات والمذاهب والعقائد الممكنة.

وكانت الإمارات والسعودية تتخليان عن جبهة سورية كاملة لأشهر طويلة اعتراضاً على وجود "اسم" في الجبهة. نتذكر كيف حالت السعودية طويلاً دون تشكيل مجلس انتقالي سوري معترضة على بعض الاسماء "السياسية"المقترحة. في الفترة تلك كانت إيران تجلب مقاتلين ومجرمين ومرتزقة من جبال الهندكوش ليخوضوا الحرب السورية.

وانتهت الحرب نهاية متوقعة. انتصر الذكي وخسر الأحمق.

تفعلان الشيء نفسه في اليمن. الآن تصنعان جيشاً موازياً لولد صالح. المثير في الموضوع أن الرجل سيحصل أول الأمر على الجنوب، فهناك تبنى معسكراته، بالطبع ليست للزينة. وإذا لم يمتلك الجنوبيون الشجاعة الكافية ومطوا شفايفهم كالعادة فسيتأخر الوقت. في نهاية الأمر سيدفعه التحالف لملء فراغات الشرعية في مناطق ضعفها، أي جنوباً.
هذه فرضيات ليست بلا شواهد عليها.
إذا عملت السعودية على تحويل اليمن إلى ليبيا
فستعيش مثل مالي.
 

الخبر التالي : بحاح من الرياض يطالب بهندسة الشرعية ويعتبر اهتراءها مصدر قوة للحوثيين ينذر بثورة جياع

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من