الجمعة ، ١٩ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٩:٤٧ مساءً
القائد الميداني لتنظيم القاعدة في أبين (أرشيف)
مقترحات من

مستشار الرئيس هادي يتحدث عن أعداد مسلحي القاعدة.. ويرجح وجود قيادة احتياطية في صنعاء

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�ستشار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي رئيس المركز الوطني للدراسات الاستراتيجية فارس السقاف، إن عدد قيادات وعناصر تنظيم «القاعدة» في اليمن يقدر بنحو ألفي شخص.

وأضاف «أن معظم عناصر القاعدة أجانب بينهم 600 عربي غالبيتهم سعوديون والبقية أوروبيون وصوماليون وشيشان وأفغان, وكثير منهم أتوا من سورية والعراق والصومال ودول أوروبية بينها بريطانيا وفرنسا», مشيراً إلى أن معظم الهجمات الإرهابية للتنظيم أخيراً, سيما على مجمع الدفاع, نفذها أجانب.

مشيراً إلى أن ذلك العدد يمثل قوام التنظيم لكنه في الحقيقة أكبر من ذلك اعتماداً على الأنصار المتزايدين ومن يجندهم في صفوفه بشكل مستمر», مؤكداً «أن التنظيم تمكن في السنوات الثلاث الأخيرة من تجنيد عدد كبير من الشباب والأطفال, مستغلاً الأوضاع التي مر بها اليمن, إضافة إلى من يصل منهم من الخارج من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) وغيرها من الجماعات المتطرفة».

ورجح وجود قيادة احتياطية لـ»القاعدة» في صنعاء, إضافة إلى قيادة التنظيم في محافظة أبين- وفق ما نشرته "السياسة" الكويتية.

وقدر مستشار الرئيس، عدد قتلى التنظيم منذ بدء العملية العسكرية والغارات الجوية على معاقله في 20 أبريل الماضي بمنطقة المحفد في محافظة أبين بـ150 قتيلاً بينهم 10 من كبار قيادات «القاعدة» بعد تمكن السلطات من اختراق صفوف التنظيم في الأشهر الأخيرة.

وأوضح «أن العملية العسكرية سبقتها عملية اعتقال عدد من خلايا التنظيم في ضواحي صنعاء, كانت تخطط لشن أعمال إرهابية, كما أن هناك مجموعة من عناصر التنظيم سلموا أنفسهم للجيش خلال المواجهات في أبين وشبوة».

وشدد على ضرورة تجفيف منابع الإرهاب في اليمن, معتبراً «أن العملية العسكرية لن تكون كافية ما لم يكن هناك إجراءات لمنع بقاء القبيلة حاضنة اجتماعية لعناصر التنظيم, خصوصا وأن قبائل الجنوب أعلنت رفضها بقاء «القاعدة» في مناطقها وأكدت تعاونها مع الجيش حتى لا تنعكس المواجهات عليهم وتتسبب في كارثة نزوح, كما حدث في بعض المناطق بسبب صراعات أخرى».

ورأى «أن اليمن لا يحارب إرهابيين من الداخل فقط بل من مختلف دول العالم, وأن ما يدور هو حرب وطنية يشارك فيها الكل ضد عناصر التنظيم باعتبار أن «القاعدة» لا يستثني أحداً من المدنيين في هجماته وعملياته الإرهابية».

الخبر التالي : احتياطي اليمن الأجنبي يستمر في التراجع

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من