الجمعة ، ٢٩ مارس ٢٠٢٤ الساعة ٠٢:٥٩ مساءً
أسلحة استولى عليها قبليون ونقلوها لمناطقهم ومنازلهم شمال العاصمة
مقترحات من

الكشف عن امتلاك «علي عبدالله صالح» لمخزون ضخم من أسلحة الجيش تستخدم في الحروب الدولية ..تفاصيل تنشر لأول مرة

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

كشف تقرير خاص أن الرئيس اليمني المخلوع، علي عبدالله صالح، ما زال يمتلك مخزونا ضخما من الأسلحة، بما فيها الأسلحة الكيماوية، وأنه يخفي هذا المخزون في مستودعات خاصة، سبق أن أنشأها في مسقط رأسه في منطقة سنحان، مشيرا إلى أن هذه المخازن تقع في محيط صنعاء وفي الجبال المطلة عليها، وأن صالح خصص منزله الذي تبلغ مساحته آلافا عدة من الأمتار المربعة كمخازن للسلاح تم بناؤه بشكل خاص، من أدوار عدة.
 
وقال موقع "مأرب برس" اليمني، الذي أورد التقرير، أن الأسلحة المخزنة تم الحصول عليها بوسائل مختلفة، وأن معظمها تم نهبها من مخازن وزارة الدفاع والألوية التابعة للحرس الجمهوري والقوات الخاصة، إذ تم نهب مخزون اللواءين الأول والثاني في دار الرئاسة بالكامل، إضافة إلى كمية كبيرة من مخزون معسكر "السواد" الذي كان مقر قيادة الحرس الجمهوري الذي كان يقوده نجله أحمد، وذلك قبل تسليم السلطة للرئيس عبدربه منصور هادي.
 
ونقل التقرير عن المصادر اليمنية قولها إن صالح كان يسمح لتجار السلاح بإدخال السلاح عبر المطارات والموانئ، ثم يقوم بالضغط عليهم، ليتمكن من الحصول على جزء منها. وقالت مصادر خاصة في وزارة الدفاع اليمنية إن أحمد علي رفض الحضور خلال دور الاستلام والتسليم لمعسكر "السواد"، وإن اللجنة المشرفة على الاستلام والتسليم فوجئت أثناء مطابقة الكشوفات بأن أكثر من 80% من السلاح غير موجود، خصوصا الأسلحة المتوسطة والخفيفة.
 
كما أكد الموقع أن المخلوع يمتلك كميات من الأسلحة المتطورة والفتاكة، تستخدم في الحروب الدولية، تم نهبها من مخازن الحرس الجمهوري، مشيرة إلى أن هناك مخازن سلاح يملكها صالح ولا تعرفها إلا الدوائر الضيقة المقربة منه.

وكانت قيادات عسكرية في وزارة الدفاع تحدثت عن مخازن سلاح خارج معرفة الوزارة، مع أنها في الأصل تابعة لها، مشيرة إلى أن هذه المخازن موجودة في الجبال المطلة على صنعاء، وأماكن سرية في محيط العاصمة.

وكانت صحيفة بريطانية كشفت أن روسيا باعت صواريخ غاز السارين السامة مصنعة في العام 1967 لليمن، ولم تفصح الصحيفة عن أماكن تخزين تلك الشحنات من الغاز القاتل.

وتحدثت قيادات عسكرية في وزارة الدفاع عن تزويد صالح للحوثيين بأسلحة من مخازنه، بعضها كانت وصلت صعدة من قبل، وكمية منها تم توزيعها على أنصار الحوثي في صنعاء.

وكانت طائرات التحالف شنت غارات على مخازن أسلحة وصواريخ في محيط العاصمة اليمنية سيطر عليها الانقلابيون الحوثيون خلال الأسابيع الماضية بالتعاون مع ميليشيات صالح. 

وفي هذا السياق، قال العميد ركن أحمد عسيري، المستشار في مكتب وزير الدفاع السعودي، إن القصف الذي استهدف جبل نُقم كان بسبب معلومات استخباراتية دقيقة، أكدت أنه يضم مستودعات أسلحة وذخيرة لميليشيا الحوثي.

الخبر التالي : الإفتاء المصرية: داعش تحول من تنظيم مسلح إلى مافيا يجذب المقاتلين بالمال والنساء ووعود الزواج

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من

اخترنا لكم

عدن

صنعاء

# اسم العملة بيع شراء
دولار أمريكي 792.00 727.00
ريال سعودي 208.00 204.00
كورونا واستغلال الازمات