الخميس ، ٢٨ مارس ٢٠٢٤ الساعة ٠٤:٤٢ مساءً
من اجل كرسي الرئاسة : علي صالح يحاصر مبنى القيادة العامة بكتيبة كاملة ويهدد شركائه برشاش كلاشنكوف
مقترحات من

من اجل كرسي الرئاسة : علي صالح يحاصر مبنى القيادة العامة بكتيبة كاملة ويهدد شركائه برشاش كلاشنكوف

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

يواصل الكاتب الدكتور عبدالعزيز النقيب كشف فضائح الرئيس المخلوع علي صالح في سلسلة اسماها " يوم النكبة اليمنية 17يوليو" .

وقد تناول الكاتب على صفحته بالفيس بوك اليوم تفاصيل الفترة الزمنية منذو اغتيال الرئيس الغشمي وحتى مسرحية تنصيب علي صالح رئيسا للبلاد .

وكشف النقيب كيف انقلب المخلوع صالح على شركائه وحاصر مبنى القيادة العامة وهددهم برشاش كلاشنكوف كان يخفيه تحت الطاولة التي يجلس خلفها .

"يمن24 " يعيد نشر ماجاء في صفحة الكاتب :
( تفاصيل الفترة من إغتيال الغشمي حتى مسرحية تنصيب علي عبدالله صالح رئيسا كثيرة لكنني ساورد بعض المشاهد ربما من خلالها يكتشف القاريء الكريم ملامح المرحلة الهزلية. المشهد الاول: بعد إغتيال الغشمي تم تشكيل مجلس قيادة مؤقت من عسكريين و مدنيين يرأسه القاضي عبدالكريم العرشي باعتباره رئيس مجلس الشعب و عضوية اعضاء عسكريين و مدنيين منهم رئيس الاركان الشيبة و نائبه (بلطجة بدون قرار) قائد لواء تعز عبدالله صالح السنحاني (اسمه يومها) و رئيس الحكومة عبدالعزيز عبدالغني و خلال تلك الفترة قام علي عبدالله صالح بتغيير كافة قادة الاولوية العسكرية المحيطة بصنعاء بافراد عصابته الانقلابية اهمهم علي محسن اركان حرب اللواء الاول مدرع(الفرقة فيما بعد) و محمد اسماعيل القاضي قائدا للواء الثامن صاعقة في صباحة و علي صالح الاحمر في لواء الصواريخ معسكر حزيز و الخالدي في الشرطة العسكرية و عبدالملك الطيب في الوحدات المركزية (سميت الامن المركزي فيما بعد) و في يوم 16 يوليو 1978 تم نشر معظم القوات مع الشرطة العسكرية في ارجاء العاصمة و تشديد القبضة على مقر القيادة العامة (بمثابة مركز القرار و فيها تتم اجتماعات مجلس الرئاسة المؤقت) و مبنى مجلس الشعب و هو نفس مبنى الحالي للبرلمان و مقر رئاسة الوزراء و اذاعة صنعاء و كلها تقع في اقل من كيلو متر مربع و السبب ان العرشي كان يطمح بل و يخطط لتنصيب نفسه و لو ترشح فقد ينجح لذا كان لابد من ارهابه و ارهاب الجميع. المشهد الثاني يوم 17 يوليو 1978 كان هناك اجتماع قبل انتخابات الرئاسة و كان موعده الثامنة صباحا و حضر علي عبدالله صالح ترافقه كتيبة كاملة فيما يشبه الاحتلال الكامل للمقر و دخل علي عبدالله صالح الى غرفة الاجتماعات و جلس على كرسي رئيس المجلس و هو العرشي و في الثامنة حضر الجميع و تفاجاؤا بما فيهم العرشي و عند جلوس الجميع اخرج علي عبدالله صالح رشاش كلاشنكوف من تحت الطاولة و وضعه على الطاولة قائلا نريد ان نتفق على رئيس قبل الذهاب الى مجلس الشعب و فهم الجميع الرسالة و مغزى القوات التي تحاصر المبنى و تحتله. و كان له ما أراد. اليس هذا إنقلابا و اذا لم يكن انقلابا فماذا يسمونه !!!!)
 

الخبر التالي : وزير الدفاع السعودي يكرم الجندي المتصدي للصاروخ "سكود" بسماء جازان

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من

اخترنا لكم

عدن

صنعاء

# اسم العملة بيع شراء
دولار أمريكي 792.00 727.00
ريال سعودي 208.00 204.00
كورونا واستغلال الازمات