السبت ، ٢٠ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٧:٢٤ صباحاً
مستشار رئيس الجمهورية يؤكد أن روسيا تساند الشرعية في اليمن ويبرر موقفها الأخير بمجلس الأمن
مقترحات من

مستشار رئيس الجمهورية يؤكد أن روسيا تساند الشرعية في اليمن ويبرر موقفها الأخير بمجلس الأمن

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�ستشار رئيس الجمهورية، نصر طه مصطفى، إن روسيا لا تزال تقف في صف السلطات الشرعية باليمن، ولا يمكن أن يكون لها موقف آخر.

ولمّح مصطفى في تصريح لصحيفة "عربي21"، إلى قيام السلطات الشرعية، بالتواصل مع روسيا لإزالة أي لبس قد يحدث في العلاقة بين الجانبين.

وتأتي هذه التأكيدات من مستشار الرئيس اليمني، بعد، اعتراض موسكو الأربعاء، على مشروع بيان تحدث عنه الوفد البريطاني بمجلس الأمن، يطالب جماعة الحوثي وصالح بالتعاون مع المبعوث الأممي، إسماعيل ولد الشيخ، وهو ما تسبب في عرقلة صدور البيان.

واعتبر مصطفى في تصريح خاص لـ"عربي21" أن موقف موسكو أمس في مجلس الأمن، قد يكون ناتجا عن حرصها على سرعة إنجاز الحل السلمي في اليمن، على اعتبار أنها "تحتفظ بعلاقة وثيقة مع طرفي الشرعية والانقلابيين ـ الحوثيين وحليفهم علي صالح ـ لتوظفها في دعم هذا الحل".

وقال المسؤول الرئاسي إن روسيا دولة صديقة لليمن، وتربطها علاقات تاريخية معها، وهي وإن لم تصوت للقرار "2016" لكنها لم ترفضه، بل تعتبره أحد مرجعيات الحل ووقف الحرب في البلاد.

ولمح مستشار هادي إلى جهود دبلوماسية ستقوم بها بلاده للتواصل مع القيادة الروسية لـ"إزالة أي لبس قد يكون حدث لديهم"، معبرا عن أن القيادة اليمنية تثق بـ"انحياز الروس" لصالح شرعيتها وللحل السلمي في البلاد.

وذكرت تقارير إعلامية يوم الأربعاء، أن السفير الروسي لدى الأمم المتحدة، "فيتالي تشوركين"، طالب "بضرورة ألا تقتصر دعوة المجلس لجماعة الحوثيين وعلي عبد الله صالح فحسب، وأن تشمل أيضا جميع الأطراف.

وكان المبعوث الأممي ولد الشيخ، قد طالب يوم الأربعاء، أعضاء مجلس الأمن الدولي بالتحرك، وإظهار الدعم اللازم لمسودة الاتفاق الأممية.

وتقضي مسودة الاتفاق الأممية بـ"الانسحاب من العاصمة صنعاء ونطاقها الأمني، وكذا الانسحاب من محافظتي تعز (وسط) والحديدة (غرب)، تمهيدا لحوار سياسي يبدأ بعد 45 يوما من التوقيع على هذا الاتفاق"، وهو ما يرفضه الحوثيون ووافقت عليه الحكومة اليمنية.

الخبر التالي : أول رد رسمي لحزب الإصلاح على دعوة «الحوثي» للشراكة معهم في المجلس السياسي

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من