الجمعة ، ٢٩ مارس ٢٠٢٤ الساعة ١١:١٠ صباحاً
أوامر جديدة من ترامب لتأشيرات الدخول للولايات المتحدة.. هكذا سيجعل «أميركا أولاً»
مقترحات من

أوامر جديدة من ترامب لتأشيرات الدخول للولايات المتحدة.. هكذا سيجعل «أميركا أولاً»

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمراً لوكالات اتحادية، بدراسة تشديد برنامج مؤقت للتأشيرات، يُستخدم لجلب عمال أجانب مهرة إلى الولايات المتحدة، في الوقت الذي يحاول فيه تنفيذ تعهداته خلال حملته الانتخابية بوضع "أميركا أولاً".

ووقع ترامب أمراً تنفيذياً، أمس الثلاثاء، بمراجعة برنامج التأشيرات من فئة (إتش-1بي)، التي تستخدمها صناعة التكنولوجيا، أثناء زيارة لمقر شركة سناب أون في كينوشا بويسكونس.

وفي الوثيقة المعروفة في البيت الأبيض باسم "اشترِ الأميركي ووظف الأميركي" يسعى ترامب إلى إجراء تعديلات على مشتريات الحكومة، من شأنها أن تُعزِّز شراء المنتجات الأميركية في العقود الاتحادية بهدف واحد، وهو مساعدة صناع الصلب الأميركيين.

وتوضِّح هذه الخطوة مرةً أخرى استخدام ترامب لسلطة إصدار الأوامر التنفيذية، في محاولة للوفاء بتعهداته خلال حملته الانتخابية، العام الماضي، وفي هذه الحالة يتعلق الأمر التنفيذي بإصلاح سياسات الهجرة إلى الولايات المتحدة، وتشجيع شراء المنتج الأميركي.

ولم يكشف مسؤولون كبار سوى عن تفاصيل قليلة بشأن الأمر، لكنَّ معاونين لترامب عبَّروا عن قلقهم من أن معظم تأشيرات (إتش-1بي) تمنح للوظائف الأقل راتباً في شركات التعهيد، وكثير منها مقره الهند، وهو أمر يقولون إنه يحرم الأميركيين من فرص.

ويسعون لوضع مراجعة أشمل لمنح التأشيرات للعمال المهرة.

وقال ترامب: "الآن هناك انتهاكات كبيرة لنظام الهجرة الخاص بنا، مما يسمح بإحلال العمال الأميركيين من كل الخلفيات بدلاً من عمال من دول أخرى".

ومع اقترابه من إتمام مئة يوم على تولي مهام منصبه لم يحقق ترامب بعدُ أيَّ إنجاز تشريعي كبير، إذ لم تأت محاولاته لتعديل قانون الرعاية الصحية وقانون الضرائب بثمارها حتى الآن في الكونغرس، الذي يهيمن عليه الجمهوريون من حزبه، ومِن ثمَّ فهو يعتمد بشكل أكبر على الأوامر التنفيذية، سعياً لإجراء تغييرات في الاقتصاد الأميركي.

وتستهدف تأشيرات (إتش-1بي) المواطنين الأجانب في وظائف تتطلب عادة قدراً أعلى من التعليم، في مجالات منها العلوم والهندسة وبرمجة الكمبيوتر. وتستخدم الحكومة قرعة لمنح 65 ألف تأشيرة كل عام، وتوزع عشوائياً 20 ألفاً أخرى لطلاب الدراسات العليا.

ويقول منتقدون، إن القرعة تفيد شركات التعهيد التي تُغرق النظام بفيض من الطلبات للحصول على تأشيرات للعاملين الأقل أجراً في مجال تكنولوجيا المعلومات.

وقال ترامب: "الآن تمنح تأشيرات إتش-1بي في قرعة عشوائية تماماً، وهذا خطأ. يجب أن تمنح بدلاً من ذلك لأمهر المتقدمين وأعلاهم أجراً، ويجب ألا تستخدم مطلقاً لاستبدال الأميركيين".
 

الخبر التالي : أدلة جديدة تثبت تورط الحوثيين في استخدام مهاجرين أفارقة دروعاً بشرية

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من