الجمعة ، ٢٩ مارس ٢٠٢٤ الساعة ١١:٣١ صباحاً
وزارة الدفاع الأمريكية تؤكد نقل إيران صواريخ باليستية إلى اليمن لاستهداف السعودية
مقترحات من

وزارة الدفاع الأمريكية تؤكد نقل إيران صواريخ باليستية إلى اليمن لاستهداف السعودية

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، إيران بنقل صواريخ بالستية إلى اليمن لاستهداف المملكة العربية السعودية، جاء ذلك في مقابلة أجرها طلاب ثانوية أمريكية مع ماتيس، ونشرت في صحيفة (The Islander ).

وقال ماتيس: " وفي الوقت الحالي(أي إيران)، نقلوا الصواريخ البالستية إلى اليمن وأطلقوها من اليمن إلى السعودية، إن من الصعب جداً التعامل معها، سيكون علينا في نهاية المطاف تكرار ما فعلته وزير الخارجية هيلاري كلينتون، التي حركت العقوبات الاقتصادية على إيران وإجبارهم على الجلوس في طاولة المفاوضات لإنهم يريدون البقاء في السلطة".

وشدد ماتيس ، على أن طهران أكثر دولة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط، مشيرًا مرة أخرى إلى ضرورة تخلص الشعب الإيراني من النظام الحاكم فيه.

وقال إن: "فرض العقوبات على النهج الأمريكي السابق ضد طهران، هو الطريق الوحيد لإجبارها على التفاوض في مختلف القضايا".

ووصف وزير الدفاع الأمريكي الانتخابات الإيرانيَّة بالمزيفة، طالما أن المرشد الأعلى للدولة هو من يقرر من بإمكانه الترشح لرئاستها.

وقال ماتيس: أعتقد أيضا يجب أن نؤكد من أننا لا نخلط بين هذا النظام، وهو نظام قاتل، والشعب الإيراني، ويجب أن نتذكر أن هذا النظام قتل الكثير من الشعب الإيراني وحبس في السجن الكثير من الشباب الإيرانيين عندما تظاهروا ضدهم في الثورة الخضراء قبل بضع سنوات. لا يمكنك الخلط بين الشعب والنظام. الشعب الإيراني ليس هو المشكلة. إن الشعب الإيراني ليس بالتأكيد المشكلة، إنه النظام الذي يرسل عملاء في جميع أنحاء لقتل السفراء في باكستان أو في واشنطن العاصمة. إنه النظام الذي يوفر صواريخ لحزب الله اللبناني أو الحوثيين في اليمن".

وتطرق ماتيس إلى سياسة الاغتيالات الإيرانية، متهمًا طهران بالوقوف وراء اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، عبر استخدامها واجهات بديلة، كميليشيات حزب الله في تلك الحادثة.

كما نوه إلى محاولة طهران اغتيال سفير دولة عربية وسط واشنطن العاصمة، في إشارة منه إلى وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، وقت أن كان يمثل بلاده في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في سبتمبر 2011.

الخبر التالي : محمد بن سلمان يتولى مسؤولية منصب رفيع آخر في السعودية

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من