2017/09/07
خارجية الحوثيين تؤكد دعمها لتشكيل لجنة دولية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان باليمن
رحبت حكومة الانقلابيين في اليمن، بالتقرير الصادر عن المفوضية السامية لحقوق الإنسان يوم الثلاثاء الماضي، والذي دعت فيه المنظمة الأممية إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية حول مزاعم انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن.
وأعتبر مصدر في وزارة خارجية الانقلابيين بصنعاء، التقرير تطوراً إيجابياً ونقطة بداية يمكن أن يبني عليها المجتمع الدولي تحركاً أكثر فعالية وجدية إزاء الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبها التحالف العربي (العدوان السعودية الأمريكي).
وقالت خارجية الحوثيين والمخلوع، إنها تطلع إلى النقاشات التي ستتم حول هذا التقرير ضمن البندين الثاني والعاشر من جدول أعمال الدورة الـ36 لمجلس حقوق الإنسان من قبل الدول الأعضاء والمنظمات غير الحكومية الفاعلة ، وأن لا تتكرر المأساة التي حدثت خلال الثلاث الدورات الأخيرة للمجلس من تجاهل مخز وسافر ساهم في استمرار انتهاك حقوق الإنسان وارتكاب جرائم الحرب والإبادة بحق الشعب اليمني.
وأعربت خارجية الانقلابيين عن تقديرها للمواقف المبدئية المسئولة للمفوض السامي لحقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد، الداعية لإيقاف الحرب وإحلال السلام وتشكيل لجنة دولية محايدة ومستقلة للنظر والتحقيق في كافة انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم الحرب التي ارتكبها العدوان السعودي الإماراتي المدعوم من قبل الإدارة الأمريكية والحكومة البريطانية، حسب تعبيرهم.
وأكد المصدر الانقلابي استعداد حكومة الحوثيين والمخلوع بصنعاء تزويد مكتب المفوضية السامية بالمعلومات الموثقة والدقيقة عن انتهاكات حقوق الإنسان بكل نزاهة ومصداقية، ووفقاً للمنهجية الدولية للرصد والتوثيق، خاصة بعد الفشل الذريع الذي واجهته المفوضية السامية لحقوق الإنسان منذ أن اعتمدت العام الماضي تقديم الدعم المادي والفني والتقني لتلك اللجنة التي شكلتها حكومة الفار هادي للتحقق في انتهاكات حقوق الإنسان باليمن.
وكانت 70 منظمة إنسانية يمنية، أعلنت يوم أمس الأول، رفضها لمقترحات المفوضية السامية لحقوق الإنسان بخصوص تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم وانتهاكات الأطراف المتصارعة، وطالبت المنظمة الأممية بدعم لجنة التحقيق الوطنية المشكلة من الحكومة الشرعية.
وأعتبر مصدر في وزارة خارجية الانقلابيين بصنعاء، التقرير تطوراً إيجابياً ونقطة بداية يمكن أن يبني عليها المجتمع الدولي تحركاً أكثر فعالية وجدية إزاء الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبها التحالف العربي (العدوان السعودية الأمريكي).
وقالت خارجية الحوثيين والمخلوع، إنها تطلع إلى النقاشات التي ستتم حول هذا التقرير ضمن البندين الثاني والعاشر من جدول أعمال الدورة الـ36 لمجلس حقوق الإنسان من قبل الدول الأعضاء والمنظمات غير الحكومية الفاعلة ، وأن لا تتكرر المأساة التي حدثت خلال الثلاث الدورات الأخيرة للمجلس من تجاهل مخز وسافر ساهم في استمرار انتهاك حقوق الإنسان وارتكاب جرائم الحرب والإبادة بحق الشعب اليمني.
وأعربت خارجية الانقلابيين عن تقديرها للمواقف المبدئية المسئولة للمفوض السامي لحقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد، الداعية لإيقاف الحرب وإحلال السلام وتشكيل لجنة دولية محايدة ومستقلة للنظر والتحقيق في كافة انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم الحرب التي ارتكبها العدوان السعودي الإماراتي المدعوم من قبل الإدارة الأمريكية والحكومة البريطانية، حسب تعبيرهم.
وأكد المصدر الانقلابي استعداد حكومة الحوثيين والمخلوع بصنعاء تزويد مكتب المفوضية السامية بالمعلومات الموثقة والدقيقة عن انتهاكات حقوق الإنسان بكل نزاهة ومصداقية، ووفقاً للمنهجية الدولية للرصد والتوثيق، خاصة بعد الفشل الذريع الذي واجهته المفوضية السامية لحقوق الإنسان منذ أن اعتمدت العام الماضي تقديم الدعم المادي والفني والتقني لتلك اللجنة التي شكلتها حكومة الفار هادي للتحقق في انتهاكات حقوق الإنسان باليمن.
وكانت 70 منظمة إنسانية يمنية، أعلنت يوم أمس الأول، رفضها لمقترحات المفوضية السامية لحقوق الإنسان بخصوص تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم وانتهاكات الأطراف المتصارعة، وطالبت المنظمة الأممية بدعم لجنة التحقيق الوطنية المشكلة من الحكومة الشرعية.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news100125.html