2017/11/11
مؤسسو الحراك الجنوبي القدامى يدشنون مؤتمراً سياسياُ جامع في العاصمة عدن
دشن مؤسسو الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال عن اليمن، اليوم السبت، أعمال المؤتمر العام الثاني للمجلس الأعلى للحراك الثوري في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن.
وشارك المئات من نشطاء الحراك الجنوبي وقيادات سياسية وعسكرية وحزبية تاريخية، في أعمال المؤتمر الذي مثل مفاجئة كبيرة للأطراف المتصارعة في جنوب اليمن والمتمثلة في الشرعية اليمنية والتحالف العربي والموالون لهم من اتباع المجلس الانتقالي.
وخلال المؤتمر ظهر القيادي البارز ورئيس مجلس الحر اك الأعلى، مخاطباً المؤتمر الجنوبي، عبر كلمة متلفزة، هي أول ظهور إعلامي له منذ تواريه عن الأنظار عقب الحرب التي تشهدها اليمن منذ عام 2015.
وفي الكلمة كشف باعوم اسباب اختفائه عن المشهد السياسي، وعلاقتها بالضغوطات ومحاولات لشراء الولاءات وتقييد القضية الجنوبية بمصالح دول خارجية ذات اطماع توسعية استعمارية.
وتخلل المؤتمر عدة كلمات ومداخلات من قيادات لها حضوراً قوي، وتعتبر من مؤسسي الحراك الجنوبي والثورة التي اندلعت عام 2007 في المناطق الجنوبية.
ويمنح هذا المؤتمر مؤسسو الحراك الجنوبي القدامى، زخم جماهيري ضخم، يعيدهم إلى المشهد السياسي والزخم الثوري الذي تمتعوا به خلال السنوات الماضية، مقارنة بتراجع حضور الحراك الذي يتزعمه باعوم، منذ 3 أعوام لصالح حركات ومكونات جنوبية أبرزها المقاومة الجنوبية بمختلف اطيافها، والمجلس الانتقالي الجنوبي الذي يتزعمه الزبيدي وبن بريك الموالون للإمارات العربية المتحدة.
وشارك المئات من نشطاء الحراك الجنوبي وقيادات سياسية وعسكرية وحزبية تاريخية، في أعمال المؤتمر الذي مثل مفاجئة كبيرة للأطراف المتصارعة في جنوب اليمن والمتمثلة في الشرعية اليمنية والتحالف العربي والموالون لهم من اتباع المجلس الانتقالي.
وخلال المؤتمر ظهر القيادي البارز ورئيس مجلس الحر اك الأعلى، مخاطباً المؤتمر الجنوبي، عبر كلمة متلفزة، هي أول ظهور إعلامي له منذ تواريه عن الأنظار عقب الحرب التي تشهدها اليمن منذ عام 2015.
وفي الكلمة كشف باعوم اسباب اختفائه عن المشهد السياسي، وعلاقتها بالضغوطات ومحاولات لشراء الولاءات وتقييد القضية الجنوبية بمصالح دول خارجية ذات اطماع توسعية استعمارية.
وتخلل المؤتمر عدة كلمات ومداخلات من قيادات لها حضوراً قوي، وتعتبر من مؤسسي الحراك الجنوبي والثورة التي اندلعت عام 2007 في المناطق الجنوبية.
ويمنح هذا المؤتمر مؤسسو الحراك الجنوبي القدامى، زخم جماهيري ضخم، يعيدهم إلى المشهد السياسي والزخم الثوري الذي تمتعوا به خلال السنوات الماضية، مقارنة بتراجع حضور الحراك الذي يتزعمه باعوم، منذ 3 أعوام لصالح حركات ومكونات جنوبية أبرزها المقاومة الجنوبية بمختلف اطيافها، والمجلس الانتقالي الجنوبي الذي يتزعمه الزبيدي وبن بريك الموالون للإمارات العربية المتحدة.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news101160.html