2014/01/15
«ليس للكرامة جدران» فيلم يمني مرشح للأوسكار (فيديو)
"ليس للكرامة جدران" الفيلم اليمني القصير للمخرجة اليمنيه سارة إسحاق ينافس في القائمة القصيرة للأفلام الوثائقية المرشحة لجائزة أوسكار، و الذي تم تصويره في العاصمة اليمنية صنعاء خلال الثورة التي أطاحت بحكم الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
ومن المقرر إعلان أسماء الأفلام الخمسة التي ستتنافس على جوائز الأكاديمية الأميركية لفنون وعلوم السينما في دورتها الـ86 يوم الخميس 16 من كانون الثاني (يناير).
ويركز الفيلم على أحداث يوم 18 آذار (مارس) 2011 الذي أطلق عليه اسم "جمعة الكرامة" وقام فيه مسلحون باطلاق النار على المحتجين المعتصمين في وسط صنعاء فقتلوا عشرات منهم وجرحوا مئات.
وذكرت المخرجة سارة إسحاق أن ذلك اليوم كانت نقطة تحول في موضوع الفيلم.
وقالت لتلفزيون رويترز: "تغير اتجاه تركيزي بعد جمعة الكرامة على موضوع هذه المجزرة فأصريت أن أركز عليها أكثر وأعمل فيلم عليها".
وأضافت المخرجة أنها واجهت عقبات كثيرة خلال تصوير فيلمها على رأسها التقاليد المحافظ للمجتمع اليمني.
وقالت: "كانت الصعوبات من ناحيتين، من ناحية اجتماعية إذ أنها من أسرة محافظة وغير معتادة على نزول البنات للتصوير في الشارع لوحدهم، والناحية الأخرى احتدام الثورة على الحكم وتزايدت الاحتجاجات".
وأضافت: "الموضوع لم يكن سياسياً بقدر ما كان إنسانياً، وأنا حاولت من خلال فيلم جمعة الكرامة "ليس للكرامة جدران"أن أركز على الطرف الثاني وهو تجربة الضحايا والمصورين الذين كانوا بمثابة شهود عيان في هذا الموقف. بمعنى أنهم شاهدوا المجزرة وصوروها بكاميراتهم الخاصة".
وفاز فيلم "ليس للكرامة جدران" بجوائز دولية عدة، وهو مرشح لجائزة أوسكار في فية الأفلام الوثائقية القصيرة.
ومن المقرر إعلان أسماء الأفلام الخمسة التي ستتنافس على جوائز الأكاديمية الأميركية لفنون وعلوم السينما في دورتها الـ86 يوم الخميس 16 من كانون الثاني (يناير).
ويركز الفيلم على أحداث يوم 18 آذار (مارس) 2011 الذي أطلق عليه اسم "جمعة الكرامة" وقام فيه مسلحون باطلاق النار على المحتجين المعتصمين في وسط صنعاء فقتلوا عشرات منهم وجرحوا مئات.
وذكرت المخرجة سارة إسحاق أن ذلك اليوم كانت نقطة تحول في موضوع الفيلم.
وقالت لتلفزيون رويترز: "تغير اتجاه تركيزي بعد جمعة الكرامة على موضوع هذه المجزرة فأصريت أن أركز عليها أكثر وأعمل فيلم عليها".
وأضافت المخرجة أنها واجهت عقبات كثيرة خلال تصوير فيلمها على رأسها التقاليد المحافظ للمجتمع اليمني.
وقالت: "كانت الصعوبات من ناحيتين، من ناحية اجتماعية إذ أنها من أسرة محافظة وغير معتادة على نزول البنات للتصوير في الشارع لوحدهم، والناحية الأخرى احتدام الثورة على الحكم وتزايدت الاحتجاجات".
وأضافت: "الموضوع لم يكن سياسياً بقدر ما كان إنسانياً، وأنا حاولت من خلال فيلم جمعة الكرامة "ليس للكرامة جدران"أن أركز على الطرف الثاني وهو تجربة الضحايا والمصورين الذين كانوا بمثابة شهود عيان في هذا الموقف. بمعنى أنهم شاهدوا المجزرة وصوروها بكاميراتهم الخاصة".
وفاز فيلم "ليس للكرامة جدران" بجوائز دولية عدة، وهو مرشح لجائزة أوسكار في فية الأفلام الوثائقية القصيرة.
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news26163.html