2014/02/10
صالح يغرق جنوب اليمن بالأسلحة ومخطط لتدمير الإصلاح وحلفاء هادي وإفشال الأقاليم
كشف مغرد إماراتي حقيقة وأسباب الانفلات الأمني الذي تشهده المحافظات الجنوبية في ظل تزايد الأعمال التخريبية واستهداف مؤسسات الدولة في الجيش والنفط .
وأكد المغرد الإماراتي الشهير بـ«طامح» أن ما يحدث في الجنوب اليمني مرتبط بمخطط الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح .
وقال طامح : أن صفقات تسليح لإغراق جنوب اليمن تدفع فاتورتها المملكة العربية السعودية وستصل تلك الأسلحة خلال الشهرين القادمين إلى موانئ أبين والمكلا.
وأضاف طامح أن «المخلوع صالح يُعد حالياً لخطة اغراق الجنوب بالأسلحة لتشجيعهم بتبنى الكفاح المسلح ومواجهة مشروع هادي ببناء اليمن على أسس اقاليم».
وأشار طامح إلى أن «السعودية والامارات عبر مخابراتهما يسعون لتدمير حزب الاصلاح الاخواني كقوة على الارض وادخال الحزب في صراع مذهبي يُدمر كل مكتسباته » في إطار مشروع «إضعاف وتركيع نظام هادي و قوى الثورة عن طريق قص اجنحة رموزها عبر اضعافهم بإقحامهم في حروب عبثية ».
وتشهد المحافظات اليمنية الجنوبية في الآونة الأخيرة ارتفاع في معدل الأعمال التخريبية التي تستهدف مؤسسات الجيش والدولة والشركات النفطية .
وكان الحراك الجنوبي المسلح – فصيل الرئيس السابق علي سالم البيض – أعلن في الشهر الماضي عن رفعه السلاح في سبيل تحرير الجنوب واستعادة الدولة الجنوبية التي دخلت في وحدة اندماجية مع اليمن الشمالي عام 90م .
الجدير بالذكر السلطات اليمنية تتهم البيض وبعض رموز النظام السابق بإثارة المشاكل بالجنوب ودعم العناصر الإرهابية والتخريبية لإفشال العملية الإنتقالية التي دخل اليمنيون في مرحلتها الثانية .
وأكد المغرد الإماراتي الشهير بـ«طامح» أن ما يحدث في الجنوب اليمني مرتبط بمخطط الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح .
وقال طامح : أن صفقات تسليح لإغراق جنوب اليمن تدفع فاتورتها المملكة العربية السعودية وستصل تلك الأسلحة خلال الشهرين القادمين إلى موانئ أبين والمكلا.
وأضاف طامح أن «المخلوع صالح يُعد حالياً لخطة اغراق الجنوب بالأسلحة لتشجيعهم بتبنى الكفاح المسلح ومواجهة مشروع هادي ببناء اليمن على أسس اقاليم».
وأشار طامح إلى أن «السعودية والامارات عبر مخابراتهما يسعون لتدمير حزب الاصلاح الاخواني كقوة على الارض وادخال الحزب في صراع مذهبي يُدمر كل مكتسباته » في إطار مشروع «إضعاف وتركيع نظام هادي و قوى الثورة عن طريق قص اجنحة رموزها عبر اضعافهم بإقحامهم في حروب عبثية ».
وتشهد المحافظات اليمنية الجنوبية في الآونة الأخيرة ارتفاع في معدل الأعمال التخريبية التي تستهدف مؤسسات الجيش والدولة والشركات النفطية .
وكان الحراك الجنوبي المسلح – فصيل الرئيس السابق علي سالم البيض – أعلن في الشهر الماضي عن رفعه السلاح في سبيل تحرير الجنوب واستعادة الدولة الجنوبية التي دخلت في وحدة اندماجية مع اليمن الشمالي عام 90م .
الجدير بالذكر السلطات اليمنية تتهم البيض وبعض رموز النظام السابق بإثارة المشاكل بالجنوب ودعم العناصر الإرهابية والتخريبية لإفشال العملية الإنتقالية التي دخل اليمنيون في مرحلتها الثانية .
تم طباعة هذه الخبر من موقع يمن برس https://yemen-press.net -
رابط الخبر: https://yemen-press.net/news27194.html